ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > السياسة الخارجية الأمريكية تجا...>الوصف

السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الجزائر بعد أحداث 11 سبتمبر 2001

العنوان المترجم: American Foreign Policy Towards Algeria After the Events of September 11, 2001
المصدر: مجلة المعيار
الناشر: المركز الجامعي أحمد بن يحي الونشريسي تيسمسيلت
المؤلف الرئيسي: صفراوي، فاطمة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بوعشبة، التوفيق (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 165 - 174
DOI: 10.54191/2320-000-016-018
ISSN: 2170-0931
رقم MD: 1169502
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
السياسات الخارجية | الاستراتيجية الأمريكية | المجتمع الجزائري | الاتفاقيات الدولية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The American foreign policy has witnessed a great surge in Algeria, especially after the events of September 11. Bilateral relations between the two countries have been strengthened in various fields, especially in the field of security and counter-terrorism, through which Algeria's leading role in this field has been recognized. In the economic sphere, the energy side still controls US foreign policy.
Under President Barack Obama, relations between the two countries continued, including security coordination, especially in the face of the expansion and worsening of security threats in the African Sahel region. As for the energy field is concerned, the United States of America has been able to maintain its first position despite the financial crisis experienced during 2008 and intense competition by France and China. In addition, there are many internal and external obstacles facing US foreign policy in achieving its objectives.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021

لقد شهدت السياسة الخارجية الأمريكية اتجاه الجزائر تطورا كبيرا خاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حيث تعززت العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات وخاصة في المجال الأمني ومكافحة الإرهاب الذي تم من خلاله للاعتراف بالدور الريادي للجزائر في هذا المجال، أما في المجال الاقتصادي فما زال الجانب الطاقوي يتحكم في السياسة الخارجية الأمريكية.
أما في عهد الرئيس باراك أوباما فقد تواصلت العلاقات بين البلدين بما فيها التنسيق الأمني خاصة أمام توسع وتفاقم التهديدات الأمنية في منطقة الساحل الإفريقي، أما فيما يخص المجال الطاقوي فقد استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تحافظ على مكانتها الأولى رغم الأزمة المالية التي مرت بها خلال سنة 2008 وكذا المنافسة الشديدة من قبل فرنسا والصين بالإضافة إلى وجود العديد من العراقيل الداخلية والخارجية التي تواجه السياسة الخارجية الأمريكية في تحقيق أهدافها.
ISSN: 2170-0931

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.