ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مأساة مسلمي إسبانيا في فكر أحم...>الوصف

مأساة مسلمي إسبانيا في فكر أحمد المقري التلمساني من خلال كتابه "أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض"

العنوان بلغة أخرى: The Tragedy of the Muslims of Spain in Thought Ahmed Al-Maqqari Al Tlemcani by Writing Blossoms on Deedat News Blossoms Riyadh in News Judge Ayaz
المصدر: مجلة عصور
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مخبر البحث التاريخي مصادر وتراجم
المؤلف الرئيسي: دوبالي، خديجة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 27 -56
DOI: 10.54239/2319-018-002-004
ISSN: 1112-4237
رقم MD: 1170076
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفقهاء الأندلسيون | التاريخ الإسلامي | القاضي عياض، عياض بن موسى بن عياض، ت. 544 هـ. | المقري، أحمد بن محمد بن أحمد، ت. 1041 هـ. | إسبانيا
كلمات المؤلف المفتاحية:
أحمد المقري | كتاب أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض | الأندلس | مأساة مسلمي الأندلس | السلطات الإسبانية | الخلافة العثمانية | الصراع الإسلامي النصراني في إسبانيا | Ahmed Al-Maqqari Al Tlemcani | The News Blossoms Riyadh in News Judge Ayaz | Andalusia | The Tragedy of the Muslims of Spain | Spanish Authorities | The Conflict Islamic with Christians in Spain
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعد أحمد المقري التلمساني من أعلام القرن الحادي عشر الهجري الموافق للقرن السادس عشر ميلادي، فإمكاناته العلمية وثقافته الموسوعية بوأته مكانة كبيرة بين العلماء والمؤلفين المسلمين باختلاف عصورهم، فأضحت مؤلفاته العلمية مثل (نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذكر وزيرها لسان الدين بن الخطيب)، و(أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض) لا تقل أهمية عن مؤلفات العلماء الأوائل من تاريخ الإسلام؛ ذلك أنه احتذى حذوهم وانتهج سبيلهم. فالواقف على إنتاجه الأدبي والتاريخي يلاحظ أنه كان موسوعة تبحر في شتى العلوم، مما سمح له بأن يحتل مكانة بارزة ليس بين علماء جيله فقط، وإنما حتى مع الذين برزوا من خلفه. عايش أحمد المقري التلمساني فترة تمازج فيه انتصار دولة الإسلام في جهة من وإخفاقها في جهة أخرى؛ فظهور الخلافة العثمانية كقوة رادعة للحملات الصليبية جعل العالم الإسلامي يتفادى التهاوي نهائيا، ولكن بالمقابل سقوط الأندلس على يد النصارى الأسبان سنة 1492م شكل صدمة في ضمير العالم الإسلامي عموما، وأحمد المقري على وجه الخصوص. لهذا نجده في مؤلفاته يرثي الأندلس الضائعة، ويؤرخ لمحنة المسلمين هناك؛ وكتابه الموسوم بأزهار الرياض في أخبار القاضي عياض لخير دليل على ذلك. فقد انفرد أحمد المقري عن غيره من المؤرخين أنه اختصر مأساة مسلمي اسبانيا في قصيدة شعر بعث بها هؤلاء إلى السلطان العثماني، إذ اعتبرها وثيقة تاريخية رصدت جوانب كثيرة من محنتهم.

Ahmed Al- Maqqarī al tlemcani is considered by scientists the 11th century a.h. th corresponding to the 16th century a.d. Its scientific potential and his oath encyclopedic culture place among scientists and the Muslim authors differently their time, His scientific writings have become as important as the specialists of literature in the history of Islam; He followed their path of creation bore that. Enabled him to occupy a prominent place not only among the scholars of his generation, but even with those who have lived behind him. Ahmed Al- Maqqarī al tlemcani when mixing period a victory of Islam in one hand and failing at the other; The emergence of the Ottoman Caliphate as a military force fighting against the harassment prevention crusade of the Islamic world from falling; But in return Reconquista of Andalusia by Christian Spaniards year 1492 m form shock the conscience of the Muslim world in general, and Ahmed Al- Maqqarī in particular. For this we find in his books described the fate of the Muslims of Spain who had suffered under the reign of the Kings of Spain. Ahmed Al- Maqqarī al tlemcani has notes of literary and historical production that he sails in different sciences, encyclopedia; That the news Blossoms Riyadh in news Judge Ayaz The best proof of that. In this book Ahmed Al-Maqqarī has shortened the tragedy of the Muslims of Spain in a poem sent these to the Ottoman Sultan, as a historical document spotted in many aspects of their fate.
ISSN: 1112-4237

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.