ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > The Neo Ottoman Empire and the...>الوصف

The Neo Ottoman Empire and the Restoration of the Egyptian Power: A Geo-Political Clash

العنوان بلغة أخرى: العثمانية الجديدة واستعادة القوة المصرية: صدام جيو سياسي
المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: Mosad, Mai Mogib (Author)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أبريل
الصفحات: 2 - 32
DOI: 10.21608/mercj.2021.166589
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 1170541
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: xEcoLink
مواضيع:
الجغرافيا السياسية | السياسة الخارجية | الإخوان المسلمون | تركيا | مصر
كلمات المؤلف المفتاحية:
Egyptian Regional Restoration | Neo Ottoman Empire | A Geo-Politics Engagement
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: بلغ نهج السياسة الخارجية التركية ذروته تجاه مصر في الفترة الممتدة من فبراير 2011 حتى يونيو 2013. في تلك المرحلة، حاولت تركيا، تحت حكم أردوغان، دعم عملية تمكين جماعة الإخوان المسلمين في مصر، ودعم مساعيها لاحتكار الدولة والمجتمع وفق المشروع الديني الذي تبنته جماعة الإخوان منذ تأسيسها عام 1928. في تلك المرحلة من التاريخ، توافقت طموحات تركيا في الهيمنة مع مشروع الهندسة الطائفية للشرق الأوسط برعاية إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما. وبعد سقوط هذه اللحظة الاستثنائية، اتخذ العداء التركي لمصر عدة جوانب، يمكن تلخيصها فيما يلي: - رعاية حملات النقد السياسي والإعلامي المنظمة والممنهجة ضد مصر ونظامها السياسي، بعضها موجه للمجتمع الداخلي في مصر، وأخرى للرأي العام العالمي. - احتواء العناصر الإرهابية للإخوان المسلمين وتقديم الدعم لها للعمل ضد مصالح مصر وأمنها القومي. - التعاون مع الشبكات الإقليمية لتنظيم "داعش" الإرهابي الذي يضع مصر ومجالها الحيوي على رأس أهدافها الإقليمية في الشرق الأوسط. - بناء تحالفات إقليمية في عداء شديد لمصر ودورها الإقليمي. - كثرة محاولات التسلل إلى المجال الحيوي لمصر وتهديد مصالحها وأمنها القومي. ومنذ عام 2014، أعلن الرئيس المصري-أكثر من مرة-أن المبادئ السياسية الإقليمية في مصر تقوم على دعم الدولة الوطنية ومؤسساتها وفي مقدمتها الجيوش الوطنية، ورفض كل المشاريع الطائفية، وأي تمكين للميليشيات الدفاع عنها، بالإضافة إلى محاربة الإرهاب الذي يسعى إلى استخدام الخطاب الأصولي والعنصري لتفكيك المجتمعات واستنزاف الدول. ومن هنا اصطدمت السياسة المصرية في ظل النظام المصري القائم بشكل مباشر مع الأطماع التركية ودينامياتها في المنطقة. تحاول الورقة تحليل المظاهر المختلفة لسياسات العداء التركية تجاه مصر، وتناقش تداعياتها المحتملة، وأنماط الاستجابة المصرية المحتملة ضد هذه السياسات.

It has been observed that the Turkish foreign policy approach has reached its peak towards Egypt during the period February 2011until June 2013. At that stage, Turkey, under Erdogan, had attempted to support the process of empowering the Muslim Brotherhood organization in Egypt and support its efforts to monopolize the state and society according to the theocratic project adopted by the MB since its foundation in 1928. At that point in history, Turkey’s hegemony ambitions matched with the project of sectarian engineering for the Middle East sponsored by the administration of the former U.S president Barack Obama. After the fall of this exceptional moment, the Turkish hostility towards Egypt took several aspects, which can be summarized as follows: - Sponsoring organized and systematic political and media criticism campaigns against Egypt and its political system, some of which are directed to Egypt’s internal society, and others to the international public opinion. - Embracing the terrorist elements of the Muslim Brotherhood and give them the support to act against Egypt’s interests and security. - Cooperating with regional networks of the terrorist “ISIS” organization that places Egypt and its vital domain at the top of its regional goals in the Middle East. - Building regional alliances in a severe hostility to Egypt and its regional role. - Frequent attempts to penetrate into the vital field of Egypt, and threaten its interests and national security. Since 2014, the Egyptian president announced more than once that the regional political principles in Egypt are based on supporting the national state and its institutions, at the forefront of which are the national armies, rejecting all sectarian projects, and any empowerment of the militias that defend them, in addition to fighting terrorism, which seeks to use fundamentalist and racist discourse to dismantle societies and drain countries. Hence, Egyptian politics, in light of the existing Egyptian system, collided directly with Turkish ambitions and its dynamics in the region. The paper attempts to analyze the various manifestations of the Turkish hostility policies toward Egypt, and discusses its potential implications, and the potential Egyptian response patterns against such policies.
ISSN: 2536-9504

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.