المصدر: | علم النفس |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | صفوان، مصطفى (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ع.، خ. (عارض) , حجازي، مصطفى (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع128 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 63 - 68 |
ISSN: |
1110-0745 |
رقم MD: | 1170603 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"تناول المقال كتاب بعنوان لماذا العرب ليسوا أحراراً. فيُعد الاستبداد السياسي في العالم العربي قضية شائكة ومتجددة على الدوام ما بين من يراها مرتبطة بالدين وإساءة تأويله ومن يراها مرتبطة بنظام الحكم في العالم العربي وأولئك الذين يرونها متعلقة بطبيعة النشأة والتربية والثقافية العربية قديماً وحديثاُ حتى أصبح العرب خارج دائرة صناعة الفعل وبالتالي تقاذفت الأمواج العالم العربي يميناً تارة ويساراً تارة أخري حتى تولت السلطة السياسية الجماعات الراديكالية الإسلامية في عدد ليس بالبسيط من الدول العربية. واوضح المقال أن الكتاب ناقش قضية الاستبداد فتعتبر علاقة صفوان برفض الاستبداد قديمة منذ تكوينه ونشأته الأولي وتفاعله مع هموم الوطن الأم مصر وما نالها من شرور على أيدي حكامها وبخاصة بعد ثورة أو انقلاب كما يسميها 1952 وبخاصة بعد نكسة يونيو 1967، كما ناقش الكتاب قضايا تفسيرية للإجابة عن السؤال الصعب لماذا العرب ليسوا أحراراً وهنا تبرز أهمية أن يكشف بني الاستبداد ويحلل آلياته التي وطدت أركانه ليس سياسياً فحسب وإنما اجتماعياً وثقافياً ولغوياً. وأشار المقال إلى ختام الكتاب بما يعتبره صفوان انطلاق الحراك العربي في تعبئة شعبية غير مسبوقة حركت كل الطاقات الحية المختزنة وهى ثورة الشباب في يناير 2011 فيقول أن الحكم في مصر كان دائماً حكماً دنيوياً دينياً في مشروعيته وثوابته الأساسية قد تحول الآن بفضل أحداث 25 يناير وما تلاها من أحداث صراع تساومي بين العسكر وبين الأخوان المسلمين الذين يعدون باحترام الصبغة المدنية للحكم إذا جلسوا في مقاعده. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1110-0745 |