ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الصورة الإشهارية من التطويع ال...>الوصف

الصورة الإشهارية من التطويع البصري إلى العنف الذهني

العنوان بلغة أخرى: Image Advertising Spots of the Visual Adaptation to Mental Violence
المصدر: مجلة الواحات للبحوث والدراسات
الناشر: جامعة غرداية
المؤلف الرئيسي: شامخة، خديجة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 1385 - 1412
DOI: 10.54246/1548-009-001-051
ISSN: 1112-7163
رقم MD: 1171774
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo, AraBase, HumanIndex, science
مواضيع:
الإعلانات التجارية | التصور العقلي | التفاعل البصري | إدارة التسويق
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: نحيا اليوم في ظل حضارة الصورة، تمثلا ًللمثل القائل :«الصورة بألف ‏كلمة» لتسحب الصورة بساط حضارة الكتابة شيئا فشيئا، وتفتح المجال أمام المتلقين لتشكل ‏وعياً بصرياً جديداً، وتكوين خطاً من التفاعلية مع ثقافة الصورة، بمختلف أشكاله ومعالمها ‏والتي صارت الشريك الذي لا يمكن إلا التعامل معه في زمن سطوة وفاعلية الصورة على ‏سطوة وفاعلية الورق والسرد أحيانا، فتلازمنا بالبيت، وفي العمل، في المدرسة. إنَّ‎ ‎الانخراط في حضارتها وفهم لغتها الجاذبة والمثيرة، شكل من أشكال القبول ‏والتطويع؛ لأن الآخر المحيط بنا من‎ ‎ثقافة، وتجارة ‏وتكنولوجية، وسياحة...لن يسمح لنا‎ ‎بالتفكير واسترخاء أجسادنا، وهدوء أوراحنا حتى يغرقنا في فضاء من الصور والبصريات ‏الافتراضية، لهذا لابد من أن نتقن ونتسلح بالأدوات الإجرائية اللازمة من الآن، على ‏مستويين: التلقي الواعي‎ ‎للصور بأبعادها وتنوع أشكالها‎ ‎أولاً،‎ ‎وتحليلها وتأويل مضامنيها ‏ثانياً،‎ ‎فالصورة‎ ‎‏ شريك حيوي ‎ ‎وتفاعلي‎ ‎نحيا بها وتحيا بنا،‎ ‎ما فقهناها قراءة‎ ‎‏وتأويلاً‎. هذا يدفعنا لطرح إشكالية تفرض نفسها علينا كدارسينا للصورة أولاً، ومتلقين ‏استهلاكيين ثانياً، كيف تحول الصورة البصرية المتلقي من واقع التفاعل ‏الاستهلاكي إلى واقع العنف الذهني في ظل التطويع التلفظي والبصري معا، ‏وما هي تلك التقنيات البصرية والمتواليات المرئية التي تصنع الذائقة ‏التفاعلية والثقافية، وترسم سيرتنا الفكرية والجمالية على اعتبارها خطاباً ‏عصرياً «نسقياً».‏

Today, We live in the picture era , it goes with the proverb: «the picture costs a thousand of words » The picture has gradually taken the place of the word .It opens the way widely for receivers , forming a new conscious visually aspect , and configures a line of interactive with the culture of the picture, in all its forms and features, which became a partner that can not only deal with but it asserts its influence and effectiveness at the expense of the paper and the narration some of the times. The pictures are omnipresent; it is at home, at work, at school and nearly everywhere. Our intake in its culture and our attempt to understand its language and its exciting attractiveness, is nothing but a form of our acceptance and adaptation to its addiction .Because, the other tying us using all the chains of culture, trade, technology, tourism. Thus, this nexus will not allow us to think or to relax our bodies, or even quieting our souls, instead he (the other) prefers drowning us in the space of images and illusions. That is why; it is high time to prevent ourselves from that danger by using adequate tools on two levels. On one hand, receiving conscious image dimensions and the diversity of forms and analysis, and the interpretation of its implications, on the other hand,. The picture is a vital partner that lives with us, if we take it from its useful side .This leads us to ask a problematic as researchers and as receivers to this picture : First, how can the optional picture can transform the receiver to a real consumer of mental violence under localization Uttering and visual together, and what are these visual techniques and visual sequences that make interactive and cultural taste, and paint intellectual and aesthetic convert to our minds by a speech of a model of Modemism.
ISSN: 1112-7163

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.