العنوان بلغة أخرى: |
البرلمان المعلق لعام 2010 والأيديولوجية المحافظة الليبرالية للمصالحة السياسية في بريطانيا |
---|---|
المصدر: | مجلة عصور الجديدة |
الناشر: | جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مختبر تاريخ الجزائر |
المؤلف الرئيسي: | شويح، فاطمة الزهراء (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج11, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | جوان |
الصفحات: | 698 - 712 |
DOI: |
10.54240/2318-011-002-036 |
ISSN: |
2170-1636 |
رقم MD: | 1172312 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإنجليزية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
ديفيد كاميرون | نيك كليج | البرلمان المعلق | الحكومة الإئتلافية | حزب المحافظين | الحزب الليبرالي | الأيديولوجية السياسية | الدستور | السيادة البرلمانية | الدستور | مجلس العموم | الإصلاح الإجتماعي | المصالحة السياسية | David Cameron | Conservative Party | Political Ideology | Parliament | Constitution | Social Reform | House Of Commons | Political Reconciliation | Liberal Party | Coalition Government | Hung Parliament | Nick Clegg
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يسلط هذا البحث الضوء على البرلمان المعلق الذي كان نتيجة للانتخابات البريطانية الشاملة لسنة 2010، حيث يركز على زعيم الحزب المحافظ، دايفيد كامرون، وسمعته التوافقية مع الحزب الليبيرالي. وإن كان تاريخ المحافظين حافلا بتبادل الانتصارات مع حزب العمال، فإنه أصبح اليوم ناضجاً بما فيه الكفاية لنقل المزيد من السلطة إلى الليبيراليين. تقف حكومة الائتلاف بين المحافظين والليبراليين كنموذج بديل لحكم الأغلبية الحتمية، مكرسة جهدها لإضفاء الطابع المؤسساتي على رئاسة حكومة ذات تعددية حزبية إلى حد كبير، يعتمد تشكيل الحكومات الوزارية في المملكة المتحدة بشكل حاسم على الأغلبية البرلمانية، لكن حين تحطم الانتخابات التأرجح بين الأحزاب الرئيسية، فإن التحالف السياسي وحده هو الأداة الفعالة لتحويل البرلمان المعلق إلى حكم الأغلبية، لكن تجدر الإشارة هنا على أن بعث روح تحديات جديدة للتحالف بين حزب رئيسي وحزب ثانوي يعتبر عادة دخيلة على البرلمان. علاوة على ذلك، جلب ايديولوجيتين متنافرتين إلى سلطة الحكم هو تهديد قوي للعلاقة الوطيدة بين النظام الدستوري والانضباط البرلماني. من خلال أرضية الإجماع بين حزبين، سيتم خوض وكسب المعركة من أجل حكومة مستقرة ومسؤولة. وبالتالي، إذا كان التوازن التشريعي هو المكون الرئيسي لإضفاء الطابع الرسمي على حكومة الائتلاف، فإن هذا البحث مكرس لإثبات أن الأجندة السياسية التصالحية لكاميرون وشريكة الليبيرالي، نيك كلاغ، تدعو إلى الإصلاح الديمقراطي للمؤسسات التشريعية القائمة. وان كانت سياسة لم شمل الحزبين عرضة للإسقاط لكنها جعلت من الحزب المحافظ حزباً داعماً للحركات الليبيرالية. This paper lays potential stress on David Cameron and his strategy in countering the dilemma of hung parliament. Notably, the 2010s general election pushed the Conservatives to rationally manage a consensual reputation. The conservatives, who have been committed to exchanging victories with the Laborites, seem now ripe for devolving more power to Liberal party. In plain truth, the Conservative-Liberal coalition government was dedicated to institutionalizing the duplicitous governmental identity. Strictly speaking, the formation of Cabinet Government in the UK relies decisively on the majority rule. However, when the inclusive general election breaks the swing between the major Parties, only political alliance would be the tool for converting the hung parliament into majority rule. In very broad terms, the top-down coalition is an unfamiliar political territory at Westminster. Furthermore, the bringing of two rival ideologies into closer intimacy threatens to fuel unbalance between constitutional order and parliamentary discipline. Against this backdrop, it is through the ground of cross-party consensus that the battle for a stable and responsible government would be fought and won. In this vein, my paper hypothesizes the legislative equilibrium as the key ingredient in formalizing the Conservative-Liberal welding. Ultimately, the crux of this paper assumes that the political agenda for reconciliation strives to advocate the democratic reform of the existing legislative institutions. |
---|---|
ISSN: |
2170-1636 |