المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على كورونا وكهف أفلاطون. وأوضح المقال أن الإنسان القديم خرج من الكهف منذ آلاف السنين، لكنه عاد إليه الآن من جديد في ظل هذا الاحتياج الغريب لوباء الكورونا العجيب، وقد تنوعت الرمزيات الخاصة بالكهوف وتعددت بدلالات ومعايير شتى حتى اليوم هذا. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أبرزت الأولى رمزية الكهف. وتحدثت الثانية عن كهف أفلاطون. واشتملت الثالثة على كهوف الصور والتليفزيون. وتمثلت الرابعة في كهوف القرن الحادي والعشرين. وانتقلت الخامسة إلى الكهف الكورونيالي. واختتم المقال بالتأكيد على أن إن أسوأ ما قد يحدث بعد انتهاء هذه الجائحة أو خفوتها، أو كمونها النسبي، هو أن نصاب أيضاً بفقدان الاهتمام أن تضعف دوافع الحياة، وأن يفقد الناس اهتماماتهم السابقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|