| LEADER |
03039nam a22002057a 4500 |
| 001 |
1918303 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b تونس
|
| 100 |
|
|
|a عفيف، ريم الزياني
|e مؤلف
|9 438197
|
| 245 |
|
|
|a الإشهار الصدامي الإرهابي من إعلانات القمامة وبريقها إلى الأناقة المرضية Trash / Glam Trash / Morbi-Chic
|
| 260 |
|
|
|b إتحاد الكتاب التونسيين
|c 2021
|g مارس
|
| 300 |
|
|
|a 104 - 124
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e سلطت الدراسة الضوء على الإشهار الصدامي الإرهابي من إعلانات القمامة وبريقها. وتضمنت الدراسة عده عناصر، اشتمل العنصر الأول على تغير السياق المفهومي الإعلامي مع مطلع التسعينات. وناقش العنصر الثاني التحليل التطبيقي للإشهار الإرهابي الصدامي. ثم ناقش العنصر الثالث تجربة القمامة وحملة البينيتون. وتضمن العنصر الرابع تجربة بريق القمامة وحملة سيسلي. وأخيرا تجربة الأناقة المرضية أو المهووسة وحملة آيستباك. واختتمت الدراسة بأن المشهد الإعلاني الصدامي يتبع مساراً يبالغ في تصوير الواقع بأنفاس تتقطع لتغلب عليها دراما مصطنعة شرط حضورها هو الشذوذ عن القاعدة والخروج عن المألوف وطرح حبكة سينمائية في الصناعة الإشهارية، إنها نوع من الصدمة التي راهنت في البداية على أنها حاملة لمفاهيم إنسانية توعوية ذات لغات عالمية مشتركة. والصدام هو لغة قادرة في الآن نفسه على فرض قراءة فردانية عشوائية وشاذة، فالإعلان الإشهاري هو فن يحمل قواسم الاشتراك في المعلومة وتأسيس مفاهيم تصبح من كثرة تداولها أمراض مسموحاً به؛ اليوم لم يعد للصدام الإشهاري مكان بيننا لقد أخذ موقعه من منتصف التسعينات إلى أواخر العشرة الأولي بعد الألفين لتغير الأزمة الاقتصادية لسنتي (2008-2009) السلوك الاستهلاكي وهذا ما أدي لتراجع المقتنيات الثانوية أمام الغذاء والتعليم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|
| 653 |
|
|
|a الإشهار
|a الإشهار الصدامي
|a الإعلان الإشهاري
|a الحملات الإشهارية
|a السلوك الاستهلاكي
|a العلامات التجارية
|
| 773 |
|
|
|c 005
|f Hiwarat Fikriya
|l 001
|m ع1
|o 2310
|s حوارات فكرية
|v 000
|x 2724-7147
|
| 856 |
|
|
|u 2310-000-001-005.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 1174304
|d 1174304
|
