المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أقباس من سيرة الشيخ الربيعي. أفتتح المقال بكون الشيخ أستاذا في الأدب العربي بشهادة الأديب المصري (البيومي) رئيس مجلة الأزهر. وبين كيف تعلم الربيعي وهو راعي غنم أول حروفه الأبجدية من والدة عندما أرسل له خطابا من صديقه فأراد الربيعي معرفة ما بداخل الرسالة. وكشف مشابهة طريقة تعلمه بقصة السيد الصوفي في تعلمه للقراءة، حيث أنه تضرع لله باكيا بأن ييسر له تعلم القراءة. وأكد أن في شبابه وجد وظيفة في جازان، وفي صنعاء وجد الربيعي عالما جديدا، كأنه كوكب مختلف عن بقية الجزيرة العربية. وأختتم المقال بالإشارة إلى مميزات الربيعي أنه عنده استعداد للمداجاة أو المداهنة بل يقول رأيه صريحا دون مواربه فيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|