المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان كيف نكتب الموت. وناقش المقال ثلاثة نقاط، الأولى أشارت إلى ما كتبه ""محمود درويش"" على جداريته العظيمة لمواجهة الموت، للتصالح معه بعد توقعه قربه بسبب عملية القلب المفتوح التي أجراها. والثانية تطرقت إلى ما قاله ""ماريو بارغاس يوسا"" في خطاب تسلمه جائزة نوبل أن الكتابة تجعل من الموت عرضًا عابرًا. والثالثة استعرضت موجز عن السيرة الذاتية للكاتبة الأسترالية ""كوري تايلر"" التي ترجمها مؤخرًا الشاعر السعودي عبد الوهاب أبو زيد وأختار لها عنوان ""في معنى أن نموت""، وقسمت تايلر سيرتها إلى ثلاثة أقسام وهم، قدمان باردتان، وغبار ورماد، ونهايات وبدايات. وخلص المقال بالقول التي عبرت عن تايلور بأننا نشرع في الموت لحظة مولدنا، وأننا جميعًا على بعد مليمتر واحد من الموت طوال الوقت لو قدر لنا فحسب، وهذه المعرفة من المفترض أن تدفعنا لاختيار الحياة وفق إرادتنا وعدم تبديدها بما لا نحب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|