المستخلص: |
تناول المقال موضوعًا بعنوان (المستقبل العربي... الريادة والأفق). مؤكدًا انه لا يمكن للمرء أن يكون عربيًا حقيقيًا إن لم يكن إنسانيًا يؤمن بالأخوة الإنسانية، والإنسان مقياس كل شيء على حد تعبير الفيلسوف الإغريقي بروتوغوراس. والعروبة الحضارية في معناها وجودها إنسانية خارج دوائر الأديان والطوائف والعصبيات الأخرى. وأُشير إلى ضرورة رد الاعتبار إلى فكرة الوحدة العربية وأي شكل من أشكال الاتحاد العربي على الصعد الاقتصادية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو التربوية أو الثقافية أو الأمنية أو غيرها. ولعل ثمة ترابطًا بين المجالات الفكرية والثقافية والفلسفية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأمنية والعسكرية والإعلامية والبيئية، لأنها متشابكة ومتداخلة مع السياسة، ولا بد من إعلاء مكانة الدولة وجعلها المرجعية الحقيقية للفصل في النزاعات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|