ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثورة نيقيا "Nika" في القسطنطينية عام 532 م.

العنوان المترجم: The Nika Revolution in Constantinople in 532 AD.
المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الخفاجى، مشتاق طالب حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alkhfajy, Mushtaq Talab
مؤلفين آخرين: الخفاجي، علي طالب (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج28, عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 1 - 6
DOI: 10.33855/0905-028-999-030
ISSN: 1992-2876
رقم MD: 1176051
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
جستنيان | ثيودورا | القسطنطينية | الخضر | الزرق | ابا صوفيا | ثورة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: ألقى المقال الضوء على ثورة نيقا في القسطنطينية عام (532م). ما كاد جستنيان يفرغ من عقد الاتفاق مع الفرس أواخر عام (531م) حتى اشتعلت ثورة شعبية عارمة داخل البلاد، وطغت أحداثها داخل العاصمة القسطنطينية. وانقسمت أسباب ثورة نيفيا إلى أربعة أنواع، أولها أسباب من العامة، جاءت من انتشار الفقر وتحديدًا في الأقاليم وعدم انتظام الضرائب بسبب سوء الإدارة. ثانيها أسباب أسرية، إذ أن أبني أخي انستاسيوس عدا جستين وجستنيان مغتصبين لحقوقهما، وأيدهما حزب الخضر وعملا على عزل جستنيان. ثالثها الأسباب الدينية، قادتها المعارضة الدينية من المونوفيزيين الذين عانوا من القيود المشددة التي فرضها عليهم جستيان عند تسلمه الحكم. رابعها أسباب طبقية، إذ كان صورة للصراع بين الطبقات الدنيا والطبقات العليا. أما عن نتائج الثورة، فمنها فشل الثورة في تحقيق أهدافها السياسية في عزل الإمبراطور جستنيان، واتباع الإمبراطور سياسة دينية متشددة، وإعدام أقرباء الإمبراطور انستاسيوس الذين طالبوا بأحقيتهم بالحكم. وانتهى المقال بخاتمة أشارت إلى أن القول المأثور (رُب ضارة نافعة) يصح على هذه الثورة، إذ كانت بتداعياتها الخطيرة وأحداثها الجسام المنبه الذي أيقظ جستنيان ونبه إلى ضرورة الالتفات إلى الشأن الداخلي. بعد أن أخذ الشأن الخارجي منه وطرًا، واجراء اصلاحات في نواحي الحياة العامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 1992-2876

عناصر مشابهة