ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخطاب الأدبي وفاعلية الاختلاف...>الوصف

الخطاب الأدبي وفاعلية الاختلاف: سلبية النسق وجينالوجيا القراءة

العنوان بلغة أخرى: Literary Discourse and Efficacy of Divergence: Negative Layout and Genealogy of Reading
المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: التويجري، أوراد محمد كاظم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Twajri, Awraad Mohammed Kadhim
المجلد/العدد: مج28, عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 1 - 7
DOI: 10.33855/0905-028-999-044
ISSN: 1992-2876
رقم MD: 1176337
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
جينالوجيا القراءة | الخطاب الأدبي | فاعلية الاختلاف | الخطاب المفارق
كلمات المؤلف المفتاحية:
Effectiveness of Divergence | Poetic Incidence | Assignment Heterogeneity | Nonspecific Sites | Interpreting and Deconstructive Reading
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: إن امتلاك اللغة سعة تعبيرية وحيوية في التمثيل، تبرر انحياز الخطاب الأدبي التام لها، لافي درجتها الصفرية التي تبقيها في حدود التداول المعياري الصرف، إنما في إقامة علاقة تربط اللغة بالمعرفة الإنسانية بهدف خلق منظورات تعي الجمال بدرجاته القصوى. وذلك من أجل إحالة الخطاب الأدبي-في ضوء معطياته الجمالية-، إلى مقاربة استثنائية قوامها تصوير الأشياء على نحو خاطئ (ملتبس)، والإمعان في تضييق الحدود وتمويهها، بهدف افتراض مقاصد دلالية غاية في المراوغة واللاإتزان، بما يجعل السياق قائما على الاحتمالات والممكنات، التي تسمه بـ (الانفتاح) ... الذي مثل قانونا جوهريا أسست له الشعرية الحدثية على الإطلاق. وتبعا لفاعلية الخطاب الأدبي في إنتاج الأثر الجمالي، يتجه البحث إلى رصد التعارضات الإسنادية التي تتحاشى التصريح، مما يترتب عنه تعالقات سياقية موغلة بتوترات وإرجاءات جعلت الخطاب رهين المغايرة والاختلاف. إن الفاعلية التي ينتهي إليها الخطاب تمثل منعطفا مهما يؤول بسلبيته إلى القارئ والاستيلاء على تجاوباته، وذلك بتحطيم توقعاته (Expectations) فتكون مدعاة لترك أثرا إيجابيا وذلك باستدعاء آفاقه التأويلية لإنتاج قراءة تعي جماليات الاختلاف ومتعالياته النصوصية، الذي سيكون المشغل الثاني من البحث وهو يتجه لتفكيك القراءتين التأويلية والتفكيكية.

The possession of language of the capacity of expression and vitality in the representation, justify the bias of the literary discourse to it, not to the degree of default that keeps it within the purely normative circulation, but in the establishment of a relationship between language and human knowledge in order to create perspectives aware of beauty in its extreme. Thus, literary discourse, in the light of its aesthetic data, turns to be an exceptional approach of portraying things wrongly (ambiguous), and further narrowing and disguising borders, with the aim of assuming very indicative purposes in evasion and unbalance, making the context based on possibilities, which is called (openness)... which represented a fundamental law based on absolute eventive poetic. Depending on the effectiveness of the literary discourse in producing the aesthetic effect, the research tends to monitor attribution contradictions that avoid the declaration, which results in contextual relations entrenched by tensions and postponements that have made the discourse subject to different and diverge. The effectiveness of the discourse represents an important turning point that passes negatively on the reader and grabs his responses, by breaking his expectations so that they will have a positive impact by summoning his interpretive horizons to produce a reading that understands the aesthetics of difference and its textual transcendences.
ISSN: 1992-2876

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.