المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على الأشعرية وكتب التفسير... نماذج من العلاقة بين علم الكلام والتفسير. حيث تطلب العرض المنهجي للدراسة تقسيمها إلى عدة محاور، ومنها التفسير وعلم الكلام، والتفسير والتأويل، وصدارة التفاسير الأشعرية، وبدايات تبلور التفاسير الأشعرية متمثلة في تفسير الكشف والبيان للثعلبي، ومبادئ النظر الأشعري في التفسير تمثلت في (ليس القرآن ما لا يعرف معناه، والتفسير ليس محصوراً في تفسير الرسول صل الله عليه وسلم والصحابة والتابعين، وكل آية توهم التشبيه ينبغي تأويلها). واختتم المقال بالتأكيد على أن بعد تفسير الفخر الرازي الذي شق طريقاً غير مألوف بالنسبة للتقليد الأشعري في التفسير أصبحت الأنظار متجاذبة بين حواشي الكشاف وحواشي البيضاوي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|