المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على ألمانيا والقضية الفلسطينية، حدود الدور ودينامية المواقف. استعرضت الدراسة محورين، تناول المحور الأول السياسة الألمانية تجاه القضية الفلسطينية، موجز تاريخي. وعرض المحور الثاني ألمانيا والقضية الفلسطينية الواقع وآفاق المستقبل. واختتمت الدراسة بأن الموقف الألماني من القضية الفلسطينية ومن مسألة الصراع العربي الإسرائيلي؛ تأرجح نوعاً ما يعرف بالعامل أو المعيار الأخلاقي الذي يمثل أساس السلوك الخارجي الألماني تجاه عدد من القضايا الدولية وفي مقدمتها علاقتها الخاصة بإسرائيل، التي تمثل عقدة الذنب محركها الرئيس، وبين المنهج البراغماتي الذي يحكم ويحرك علاقاتها مع أغلب الدول العربية والشرق الأوسطية التي تحركها حزمة المصالح الاقتصادية في الدرجة الأساس ومن بعد ذلك السياسية والأمنية والعسكرية وغيرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|