ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الانترنيت والمسألة الثقافية في...>الوصف

الانترنيت والمسألة الثقافية في ظل الفكر العولمي: مقاربة نظرية

العنوان بلغة أخرى: Internet and the Cultural Issue in the Sense of Global Thinking: A Theoretical Approach
المصدر: المجلة الجزائرية للأبحاث والدراسات
الناشر: جامعة محمد الصديق بن يحيى جيجل
المؤلف الرئيسي: بولعويدات، حورية (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 6 - 22
ISSN: 2602-5663
رقم MD: 1178090
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
العولمة الإعلامية | الهوية الثقافية | الثقافة التكنولوجية | الإيديولوجية الفكرية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإنترنيت | الثقافة | العولمة | Internet | Culture | Globalization
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The internet gave the opportunity for freedom in writing and publishing and open up the ways for the individual to express his opinions and thoughts without limits that takes into consideration the privacy of both the group and the individual, this kind of freedom. Create in transmitting and receipting several invariables in the human reality positively and negatively, which influence the life styles and thoughts and morals, there for the internet as a cultural resource, take charge in constructing new social and cultural thought, some people get scared that this new concept can’t keep up with the global project. That the power full countries tried to make it work. Although all the fear, the question is still to be asked what the nature of this concept is, is it positive or negative? And are these changes existed in the first place or not? And this theme is an attempt to clearly the bound between the internet as a cultural resource with the suspicion about whether the internet is source for threatening national cultures a fertile field to enlarge and reinforces it.

لقد أتاحت الإنترنيت الحرية في الكتابة والنشر وفتحت للفرد آفاق التعبير عن آرائه وأفكاره دون قيود أو ضوابط تراعى فيها خصوصيات الأفراد والجماعات، وكان طبيعيا أن تفرز هذه الحرية في النقل والتلقي عددا من المتغيرات في الواقع الإنساني سلبا وإيجابا، والذي انعكس على أساليب الحياة والتفكير والقيم، وبذلك اتخذت الإنترنت – باعتبارها حاملا ثقافيا – طريقها في بناء تراتبية اجتماعية وثقافية جديدة، يخشى البعض أنها تتماشى مع المشروع العولمي الذي تروج له القوى المسيطرة في العالم، ورغم كل المخاوف يبقى السؤال المطروح ما هي طبيعة هذه التراتبية هل هي إيجابية أم سلبية؟ وهل هذه التغيرات موجودة أصلا أم لا؟ وهذا الموضوع هو محاولة لتوضيح العلاقة بين الإنترنيت والثقافة، من خلال الاهتمام بدراسة الإنترنيت كحامل ثقافي، مع التساؤل حول ما إذا كانت الإنترنيت مصدر تهديد للثقافات الوطنية أم مجالا رحبا لتوسيعها ودعمها.
ISSN: 2602-5663

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.