ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التيسير الكمي كأداة للسياسة النقدية غير التقليدية: حالة الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا

العنوان بلغة أخرى: Quantitative Easing as a Tool for Unconventional Monetary Policy: The Case of the United States & Britain
المصدر: أبحاث اقتصادية معاصرة
الناشر: جامعة عمار ثليجي الاغواط - كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير
المؤلف الرئيسي: طيوب، حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حجاب، إكرام (م. مشارك), بن عبيد، فريد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج3, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: مارس
الصفحات: 33 - 45
ISSN: 2602-7623
رقم MD: 1178180
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
السياسة النقدية غير التقليدية | التيسير الكمي | الولايات المتحدة الأمريكية | بريطانيا | Unconventional Monetary Policy | Quantitative Easing | USA | Britain
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This study aimed to highlight the role of quantitative easing as an instrument of unconventional monetary policy that countries used to refinance economic activity in the event of a crisis, as the problem of the study centered on how to implement the quantitative easing policy, and the extent of its success in both the United States of America and Britain. That when financial crises occur, short-term interest rates are at a low level, yet it is difficult to stimulate the economy, and thus the central bank intervenes by targeting long-term interest rates by purchasing long-term government bonds, so the monetary base expands and rises with it Consumption and investment in general, leading to the kinetic economic revitalization.

هدفت هذه الدراسة إلى إبراز دور التيسير الكمي كأداة للسياسة النقدية غير التقليدية التي استخدمتها الدول لإعادة تمويل النشاط الاقتصادي في حالة الوقوع في الأزمات، حيث تمحورت إشكالية الدراسة حول كيفية تطبيق سياسة التيسير الكمي، ومدى نجاحها في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، وقد تم التوصل إلى أنه عند حدوث أزمات مالية تكون أسعار الفائدة قصيرة الأجل عند مستوى منخفض ومع ذلك يصعب تحفيز الاقتصاد، وبالتالي يتدخل البنك المركزي باستهداف أسعار الفائدة طويلة الأجل عن طريق شراء السندات الحكومية طويلة الأجل، فتتوسع القاعدة النقدية ويرتفع معها الاستهلاك والاستثمار بشكل عام مما يؤدي إلى تنشيط الحركية الاقتصادية.

ISSN: 2602-7623