ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







معاهدات السلام بين مملكتي السويد والدانمارك، وإيالة الجزائر ودورها في تطور التجارة الإسكندنافية في المتوسط 1729 م.-1830 م.

العنوان بلغة أخرى: Peace Treaties of Sweden and Denmark with Algiers and their Role in the Development of Scandinavian Trade in the Mediterranean Circa 1729-1830
المصدر: المجلة الجزائرية للأبحاث والدراسات
الناشر: جامعة محمد الصديق بن يحيى جيجل
المؤلف الرئيسي: حمودي، أمينة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سالمي، عبدالهادي رجائي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: جانفي
الصفحات: 198 - 210
ISSN: 2602-5663
رقم MD: 1178648
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
إيالة الجزائر | السويد | الدانمارك | معاهدات السلام | التجارة البحرية | The Regency of Algiers | Sweden | Denmark-Norway | Peace Treaties | Maritime Trade
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: It is a fact that Swedish and Dano-Norwegian neutrality in eighteenth century's European wars had played a pivotal role in the expansion of their maritime trade in the Mediterranean. This neutrality had enabled Sweden and Denmark to exploit the vacuum belligerents' had left, thus, increasing their shares in the profitable Mediterranean trade. The policy of neutrality, however, was not the only factor contributing to the rise of Scandinavian trade in the Mediterranean in that the peace and commerce treaties with Algiers and other Maghreb states had played a significant role in securing trade routes, which resulted in more Swedish and Dano-Norwegian merchant ships entering the Mediterranean. This paper tends to manifest the commercial benefits the kingdoms of Sweden and Denmark-Norway had enjoyed following their treaties with the Ottoman regency of Algiers in 1729 and 1746 respectively. Moreover, it shows how peace with Algiers was crucial to Scandinavian Mediterranean trade to the point that it was regarded as a boon to their trade.

لعبت سياسة الحياد الذي انتهجتها كلا من مملكتي السويد والدانمارك في الحروب الأوروبية التي شهدها القرن الثامن عشر دورا محوريا في توسع تجارتهما البحرية إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، وذلك لاستغلالهما تضرر الأساطيل التجارية للدول الأوروبية المتحاربة واستحواذهما على حصصها في التجارة البحرية مع المتوسط. غير أن سياسة الحياد لم تكن العامل الوحيد في تطور التجارة الإسكندنافية، فقط لعبت معاهدات السلام مع الجزائر وباقي الإيالات المغاربية دورا هاما في تأمين الخطوط التجارية البحرية للسويد والدانمارك، مما أنتج زيادة كبيرة في أعداد سفنهما المتاجرة مع الدول المتوسطية. يهدف هذا المقال إلى إظهار الفوائد الاقتصادية التي اكتسبتها الدول الإسكندنافية بعد معاهداتها مع الجزائر، وكيف ساهمت نفس المعاهدات في جعل هاته الدول من اللاعبين الرئيسيين في اقتصاد النقل البحري التجاري في القرن 18 م.

ISSN: 2602-5663

عناصر مشابهة