ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ظاهرة التلازم المعرفي التعظيمي...>الوصف

ظاهرة التلازم المعرفي التعظيمي لله في النظم القرآني

المصدر: مجلة المدونة
الناشر: مجمع الفقه الإسلامي بالهند
المؤلف الرئيسي: بن ناصر، محمد مهدي لخضر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bin Nasser, Mohammed Mahdi Lakhdar
المجلد/العدد: مج7, ع28
محكمة: نعم
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: أبريل
الصفحات: 161 - 185
ISSN: 2349-1884
رقم MD: 1180626
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الظاهرة القرآنية | الفقه الإسلامي | الوحي القرآني | العبادات القلبية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الظاهرة القرآنية | التلازم | المعرفة | التعظيم | النظم القرآني | Quoranic Phenomenon | Binder | Knowledge | Glorification | Quoranic Systems
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: نتحدث في هذه المقالة عن مصطلح الظاهرة القرآنية الموسومة بظاهرة التلازم المعرفي التعظيمي لله سبحانه وتعالى، وهي من الظواهر التفصيلية الجزئية التي اطرد النص القرآني في بيانها وأيضا الإشارة إليها كثيرا في مواطن مختلفة. أما المعرفة المرادة في بحثنا هذا فهي ما ثبت عن طريق الوحي القرآني، وهي من حيث لزوم تقريرها لأصل التعظيم قد تضاف إلى الخالق أو إلى المخلوق؛ كما أن القصد من تعظيم الله -تعالى – هو الإيمان المطلق الجازم بأنه -سبحانه- أعظم من كل شيء، وأجل من كل أمر، وألا تجعل دونه سببا، ولا ترى عليه حقا، ولا تنازع له اختيارا. ثم إن التلازمية الكائنة بين المعرفة والتعظيم التي تقتضيها هذه الظاهرة تكون باعتبارين، الأول: بحسب العلاقة التلازمية، وتنقسم إلى عقلية وشرعية وعادية وطبعية؛ الثاني: بحسب نوع اللازم، وتنقسم إلى: بينة وغير بينة، والبينة منها إلى: أخص وأعم. كما تقرر أيضا أن هذه التلازمية -أعني المعرفية التعظيمة- التي قررتها هذه الظاهرة على ثلاث مراتب: الأولى: لازمة عن العبودية الاضطرارية، وهي متحققة في كل الأحوال، وواقعة من جميع الخلق، ويستوي في هذه المرتبة الموحد وغيره، الثانية: هي ما انصرف من المسلم إلى ذات التعظيم والإجلال الناشئين عن العلم والمعرفة، والتفاوت في هذه المنزلة بين أفراد المكلفين غير حاصل فيها، ويتعين تحقيق هذا القدر وجوبا عليهم. الثالثة: الزيادة على أصل التعظيم، ولا ريب أن التفاوت فيها واقع، وهي تتناسب طردا لا عكسا مع المعرفة، وتتردد جزئياتها بين الوجوب والندب.

In this article, we talk about the term Quranic phenomenon, which is marked by the phenomenon of Almighty God's Cognitive Syndrome, which is one of the detailed partial phenomena that the Quranic text is mentioned in its statement and also mentioned frequently in different places. The knowledge desired in this search is what is proved by the Quranic revelation, which is in terms of the necessity of its determination to signal the origin of worship can be added to the Creator or the creature; The purpose of glorifying God is the absolute and firm belief that He is the greatest of all, and for all, and without Him you don't make a reason, and you don't really see it, and there is no conflict with Him. Moreover, the correlation between knowledge and the magnicity required by this phenomenon rests on two considerations: the first is: according to the linking relationship, divided into mentality, legitimacy, normality and nature; Second: according to the type of need, it is divided into: evidence and inexperience, and the evidence is: more specific and general. It is also decided that this correlation - i.e. cognitive glorification - decided by this phenomenon in three categories: the first is a necessity of forced slavery, which is achieved in all cases, and is realized by all creation, and is settled in this unified and other rank, the second is what has passed from the Muslim to the same reverence and reverence arising from knowledge and knowledge, and the disparity in this status between the individuals in charge that is not achieved, and this duty must be achieved and that this is obligatory on them. Third: the increase of the origin of glorification, and there is no doubt that the disparity is a reality, and it is proportional to the expulsion, and not the opposite of knowledge, and its bias is taken up between the obligatory and no obligatory.
ISSN: 2349-1884

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.