المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على الرواية الكندية. وذكر أن تطورت الرواية الكندية على المستويين الفني والموضوعي، بالتزامن مع تغير مفاهيم الهوية الكندية. كما أضاف المقال أن تاريخ كندا المعقد، وترابطها الثقافي، وهويتها الإقليمية الفريدة، مستمر في تحدي الكُتَّاب، في البحث عن أشكال وموضوعات روائية جديدة، تناسب ذائقة الجمهور. وفي هذا الإطار جاء المقال في عدة محاور؛ بحيث ناقش أولها ظهور الرواية الكندية باللغتين الإنجليزية والفرنسية (1769-1860)، فيما تعرض ثانيها إلى الرواية الكندية في فترة الكونفدرالية وبداية القرن العشرين (1960-1914)، وتناول ثالثها الحرب العالمية والثانية وفترة الكساد العام (الرواية الكندية 1914-1960)، وخُصص رابعها لتناول ما بعد الحداثة والتغذية (الرواية الكندية من 1960 حتى الوقت الحاضر). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|