ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > Unreinheit des Hundes im Islam...>الوصف

Unreinheit des Hundes im Islam: Eine Analytische Studie aus Zeitgenössischer Perspektive

العنوان بلغة أخرى: The Impurity of a Dog in Islam: Analytical Study from Today’s Perspective
نجاسة الكلب في الإسلام: دراسة تحليلية من وجهة نظر معاصرة
المصدر: مجلة قطاع الدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإنسانية
المؤلف الرئيسي: أحمد، إسماعيل عبدالله إسماعيل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Ismail Abdullah Ismail
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يونيو
الصفحات: 2313 - 2360
DOI: 10.21608/jsh.2021.189646
ISSN: 2090-9861
رقم MD: 1181807
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الألمانية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | نجاسة الكلاب | القرآن الكريم | القرآن الكريم
كلمات المؤلف المفتاحية:
الكلب | نجاسة | طهارة | الفقه | تحليلية | معاصرة | Dog | Impurity | Purity | Islamic Jurisprudence | Contemporary
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مما لا شك فيه أن الدين الإسلامي هو دين الطهارة والنظافة بوصاياه وشرائعه، فهو يشجع المسلم على نظافة بدنه وملبسه وبيئته. فالمسلم يجب عليه دائما أن يكون نظيف البدن، طاهر الثوب. ولقد أصبح موقف الإسلام من الكلاب من أهم الموضوعات التي يتم مناقشتها في العصر الحديث، لأن الكلب يعد من أقدم الحيوانات الأليفة التي عرفها البشر وهو كائن اجتماعي بطبعه. فمعظم المسلمين لديهم وجهة نظر سلبية عن الكلاب، وهم في ذلك يبنون موقفهم على بعض آراء الفقهاء وكذلك على التقاليد المتبعة في هذا الصدد. وقد حاول الباحث في هذه الدراسة إظهار أن هناك قدرا كبيرا من التعقيد والخلاف حول هذا الموضوع. فعلى سبيل المثال الخلافات التي روج لها المؤيدون لنجاسة الكلاب استندت في الأصل إلى صحة الأحاديث الواردة، وعلى الجانب الأخر استشهد المعارضون لنجاسة الكلاب بالآية الصريحة في القرآن الكريم كدليل قوي على صحة موقفهم ووجود سوء فهم حول نجاسة الكلاب. وقد اتبع الباحث الدراسة التحليلية في دراسة مذاهب الفقهاء القدامى والمعاصرين وتحليل أرائهم وتفنيدها بالأدلة للوصول إلى وجهة النظر الصحيحة أو على الأقل تقريب وجهات النظر المختلفة. فأبواب الاجتهاد في الإسلام لم تغلق بشكل نهائي، فكل عصر فيه المجتهدين والمجددين، ولذلك لابد من تقديم إجابات واقعية لاحتياجات مسلمي اليوم. فالفتوى كما هو معروف ومتبع تختلف باختلاف الزمان والمكان وكذلك الظروف المحيطة. وفي الوقت الحاضر، تختلف الظروف الصحية كثيرا عما كانت عليه في الماضي وكذلك مستوى النظافة لدى الأفراد والمجتمعات على السواء. ومن أهم نتائج البحث التي توصلت إليها الدراسة أنه يجب التفريق بين نجاسة الكلب وبين تربيته واقتنائه في المنزل. فنجاسة الكلاب مختلف فيها ويجوز تقليد أحد المذاهب في ذلك، كمذهب الإمام مالك مثلا. وأما تربية الكلاب وإبقائها في البيوت دون الحاجة مثل (حراسة أو صيد أو حرث) فمذهب جمهور العلماء حرمة ذلك لقوة الأدلة الواردة في هذا الصدد.

"There is no doubt that the Islamic religion is the religion of purity and cleanliness with its precepts and laws, since it encourages a Muslim to cleanse his body, his clothes, and his environment. A Muslim must always have clean body and clean clothes. The position of Islam on dogs has become one of the most important issues of modern times, since the dog is one of the oldest domestic animals known to man and is by nature a social being. Most Muslims have a negative attitude towards dogs, basing their position on some legal opinions and traditions. In this study, the researcher tried to show that this topic is very complex and divided. For example, the controversies promoted by those who support the uncleanness of dogs were based on the authenticity of the hadiths received, and opponents of dog uncleanness cited the explicit verse in the Holy Koran as strong proof of this, the correctness of their position and the existence of a misunderstanding about the impurity of dogs. The researcher pursued the analytical study by studying the teachings of ancient and contemporary jurists, analyzing their opinions, and refuting them with evidence to arrive at the correct point of view or at least approximate the different points of view. The doors of Ijtihad in Islam have not been permanently closed, as in every age the mujtahids and innovators are present. It is therefore essential to provide realistic answers to the needs of Muslims today. The fatwa, as it is called and followed, varies with time and place as well as the surrounding circumstances. Today, health conditions differ significantly from those of the past and the level of hygiene of individuals and societies. One of the most important findings of the research carried out by the study is that a distinction must be made between the contamination of a dog and its breeding and possession at home. The impurity of dogs differs in this, and it is permissible to imitate one of the schools of thought in this regard, such as the teachings of Imam Malik. About raising dogs and keeping them in houses without the need to do so (e.g. guarding, hunting, or plowing), most of the scholarly doctrine is forbidden due to the strength. Of the evidence cited in this context."
ISSN: 2090-9861

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.