ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>استراتيجيات المؤسسات الصحفية ا...>الوصف

استراتيجيات المؤسسات الصحفية المصرية في توظيف منصاتها الرقمية على مواقع التواصل الاجتماعي في مواجهة منصات التنظيمات الإرهابية

العنوان بلغة أخرى: The Strategies of the Egyptian Press Institutions in Employing their Digital Platforms on Social Media to Confront the Platforms of Terrorist Organizations
المصدر: مجلة البحوث الإعلامية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الإعلام بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: جابر، فيروز عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع58, ج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يوليو
الصفحات: 1903 - 1940
DOI: 10.21608/jsb.2021.189175
ISSN: 1110-9297
رقم MD: 1182113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المنصات الرقمية | المؤسسات الصحفية | التواصل الاجتماعي | الحركات الإرهابية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإرهاب | الشائعات | المنصات الرقمية | التواصل الاجتماعي | Terrorism | Rumors | Digital Platforms | Social Media
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى معرفة تأثير المنصات الإرهابية الرقمية على مواقع التواصل الاجتماعي على اتجاهات المؤسسات الصحفية المصرية نحو وضع استراتيجيات واستخدام مواد مختلفة لمواجهتها، ومحاربة الأفكار التي تبثها تلك الصفحات، ودحض الشائعات، مستخدمة منهج المسح، من خلال تطبيق استمارة استبيان على عينة قوامها (91 مفردة) من العاملين في البوابة الإلكترونية جريدتي ((أخبار اليوم)) و((اليوم السابع))، والمختصين بالإدارة والنشر في الصفحات الإلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي التابعة للجريدتين، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: أن السبب الأول لإنشاء منصات إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي لصحف الدراسة كان مواكبة التطور والتقدم التكنولوجي بنسبة %89 ودرجة استجابة 19.5%، ويفسر ذلك أن عنصر المنافسة يفرض دائما على المؤسسات الصحفية مواكبة التطور التكنولوجي، والتغير السريع في تفضيلات القراء واهتماماتهم يفرض عليها المواكبة، يليه مباشرة محاربة الشائعات المنتشرة على الإنترنت، وأثبتت النتائج أن المتطلبات الضرورية التي يجب توفرها في أي استراتيجية تقدم الصحف على تنفيذها لمحاربة تلك المنصات هي: الاهتمام بالوسائل التي تصل بها تلك المنصات إلى عقول القراء ومحاربتها، إضافة إلى التنوع في المواد الصحفية المقدمة للوصول إلى أكبر قدر من القراء والمستخدمين، كذلك توصلت إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة جدية المؤسسات محل الدراسة في مواجهة الشائعات وفقا لنوع الصحيفة، وذلك عند مستوى معنوية 0.05، والفروق لصالح جريدة اليوم السابع التي لها أعلى متوسط رتبي.

The study sought to know the impact of the digital terrorist platforms on social media sites on the Egyptian press institutions' attitudes towards developing strategies and using different materials to confront them and fight the ideas that these pages spread and refute the rumors using the survey method by applying a questionnaire form on a sample of 91 individuals working in The electronic portal and the specialists in management and publishing in the electronic pages of the social media platforms in Akhbar Al-Youm and Al-Youm newspaper, the study reached a set of results, the most important of which are:- The first reason for creating electronic platforms on social networking sites for study newspapers was to keep pace with technological development and progress by 89% and the degree of response is 19.5 % This is explained by the fact that the element of competition always forces press institutions to keep pace with the technological development and the rapid change in the preferences and interests of readers requires them to keep pace, immediately followed by fighting rumors spread on the Internet. With how these platforms reach the minds of readers and fight them, in addition to the diversity of the press materials provided to reach the largest number of readers and users, in addition to the presence of statistically significant differences in the degree of seriousness of the institutions under study in facing rumors according to the type of newspaper, at a level of significance of 0.05 and the differences in favor of Al-Youm Alsabea newspaper with the highest average salary.
ISSN: 1110-9297

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.