ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دسائس الملكة إيزابيلا في البلا...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

دسائس الملكة إيزابيلا في البلاط الإنجليزي "1325-1330 م."

العنوان المترجم: Queen Isabella's Intrigues in The English Court "1325-1330 AD"
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، أسامة إبراهيم حسيب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج81, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أبريل
الصفحات: 13 - 58
DOI: 10.21608/jarts.2020.51632.1036
ISSN: 1012-6015
رقم MD: 1182297
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
تاريخ بريطانيا | الصراعات السياسية | الملوك والحكام | العلاقات الدولية | العصور الوسطى
كلمات المؤلف المفتاحية:
إيزابيلا | مورتمر | إدوارد الثاني | إنجلترا | فرنسا | Mortimer | Edward II | England | France
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: ولدت إيزابيلا في عائلة ملكية حكمت أقوى ولاية في أوروبا الغربية. كان والدها، الملك فيليب ملك فرنسا والملكة جان نافار، كان لديها ثلاثة أشقاء، لويس، فيليب، وتشارلز، الذين كانوا على التوالي ملوك فرنسا. لم تكن إيزابيلا تحمل اسم "أميرة"، حيث لم تعط البنات الأوروبيات هذا النمط حتى وقت متأخر من التاريخ. المرأة الملكية كانت عادة تحمل عنوان "سيدة" أو ما يعادلها بلغات أخرى. إلا أن الملك إدوارد على ما يبدو كان سيئ السمعة لفرض الاهتمام الجنسي على سلسلة من الرجال المفضلين، بما في ذلك بيرس غافستون وهيو ديسبنسر الأصغر. لقد حاول البارونات عدة مرات لنفيه قبل قتله فعليا عام 1312. عندما استولى الملك تشارلز الرابع ملك فرنسا في إيزابيلا على ممتلكات إدوارد الفرنسية في عام 1325، عادت إلى فرنسا، في البداية كمندوبة للملك مكلف بالتفاوض على معاهدة سلام بين البلدين. وأصبح وجودها في فرنسا نقطة محورية للكثير من النبلاء المعارضين لعهد إدوارد. عندما أدركت طبقة النبلاء أنهم لم يتخلصوا من الطغيان ولكنهم غيروا الطغاة بعشيق إيزابيلا، بدأت إيزابيلا الموت المشبوه لإدوارد الثاني في قلعة بيركلي في أواخر عام 1327، وعقدت معاهدة سلام لا تحظى بشعبية والتي اعترفت باستقلال اسكتلندا، والفضيحة والجشع الذي لا طائل منه للملكة وعشيقها يلقيان ظلالا مشؤومة على الشراكة الحاكمة. بدأ النبلاء المؤثرين مثل هنري لانكاستر وتوماس ويك، الذين دعموا الغزو في عام 1326.

Isabella was born into a royal family that ruled the most powerful state in Western Europe. Her father, King Philippe of France and Queen Jeanne Navarre, had three brothers, Louis, Philip, and Charles, who were respectively kings of France. Isabella did not bear the name "Princess", as European girls were not given this style until much later in history. The royal woman was usually given the title "Sayida" or its equivalent in other languages. However, King Edward was apparently notorious for imposing sexual interest on a series of favorite men, including Pierce Gaveston and Hugh Dispenser the Younger. The barons tried several times to banish him before actually killing him in 1312. When King Charles IV of France seized Edward's French possessions at Isabella in 1325, she returned to France, at first as the king's delegate charged with negotiating a peace treaty between the two countries. Its presence in France became a focal point for many nobles opposed to Edward's reign. When the nobility realized that they had not gotten rid of tyranny but had changed tyrants with Isabella's lover, Isabella began the suspicious death of Edward II at Berkeley Castle in late 1327, an unpopular peace treaty that recognized Scottish independence, and the scandal and the pointless greed of the queen and her lover cast a shadow. Inauspicious of the ruling partnership. Began nobles such as Henry Lancaster and Thomas Wake, who supported the conquest in 1326.
ISSN: 1012-6015

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.