ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التطورات السياسية في كردستان وآثارها الاجتماعية والاقتصادية على النساطرة 1908-1914

العنوان المترجم: Political Developments in Kurdistan and Their Social and Economic Effects on The Nestorians 1908-1914
المصدر: مجلة ميسان للدراسات الأكاديمية
الناشر: جامعة ميسان - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: الجبوري، عاصم حاكم عباس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السلطاني، علي طالب عبيد عاصي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج16, ع31
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 68 - 79
DOI: 10.54633/2333-016-031-025
ISSN: 1994-697X
رقم MD: 1186227
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: I saw Nestorians areas in Kurdistan (Hakara Ottoman and Urmia Persian), many of the political developments during the period (1908-1914), which emerged the social and economic effects on their daily lives in a positive time, and negative once again, consisted of those developments the nature of international relations, particularly the Persian US- which led in some cases to try Nestorians left the Eastern Church Nestorian and join the Orthodox Church Russian, and that the declaration of the Ottoman Constitution in July 1908, and the arrival of federal rule, led to the exposure of Christian minorities, including the Nestorian to attacks adjacent to them, especially the Kurds, especially with the adoption of itch Turkey girl idea Turanian expansionist (that Toranjom) to be the new ideology of the state, then came went Nestorian Patriarch (Mar Shimon Benjamin Ishai Benjamin Roial nineteenth) toward the Russians and the British and the search for a strong ally provides him and his group protection needed to be complementary to those developments.

شهدت مناطق النساطرة في كردستان (حيكاري العثمانية وأورميه الفارسية)، العديد من التطورات السياسية خلال المدة (1908 - 1914)، التي ظهرت آثارها الإجتماعية والإقتصادية على حياتهم اليومية بشكل إيجابي مرة، وسلبي مرة أخرى. وتمثلت تلك التطورات بطبيعة العلاقات الدولية، لاسيما الأمريكية-الفارسية التي أدت في بعض الأحيان إلى محاولة النساطرة ترك كنيستهم النسطورية الشرقية والانضمام للكنيسة الأرثوذكسية الروسية، كما إن إعلان الدستور العثماني في تموز عام 1908، ووصول الاتحاديين للحكم، أدى إلى تعرض الأقليات المسيحية ومنها النساطرة إلى اعتداءات المجاورين لهم، لا سيما الكرد، خاصة مع تبني حركة تركيا الفتاة لفكرة الطورانية التوسعية (بان طورانيزم) لتكون الإيديولوجية الجديدة للدولة، ثم جاء توجه البطريرك النسطوري (مار شمعون بنيامين إيشاي بنيامين روئيل التاسع عشر) نحو الروس والبريطانيين والبحث عن حليف قوي يوفر له ولجماعته الحماية اللازمة ليكون مكملا لتلك التطورات.

ISSN: 1994-697X

عناصر مشابهة