ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علم القيافة عند العرب منذ ما قبل الإسلام حتى نهاية عصر الرسول والخلفاء الراشدون

العنوان بلغة أخرى: The Science of Arabic Physiognomy since the Pre-Islamic until the of Prophet and Caliphs Era
المصدر: مجلة جامعة تشرين للبحوث والدراسات العلمية - سلسلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تشرين
المؤلف الرئيسي: خربوطلي، شكران (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khrbotli, Shokran
مؤلفين آخرين: إنجام، رجاء علي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج39, ع1
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 309 - 324
ISSN: 2079-3049
رقم MD: 1186542
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
القيافة | عصر الرسول | الراشدي
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: اهتم العرب بعلم القيافة، وقد ساعدهم على ذلك طبيعة بلادهم الرحمة، التي جعلت منهم رجال متمرسين في تتبع أثار الأقدام على الرمال، سواء أكانت لأفراد قبائلهم، أو لحيواناتهم التي اعتمدوا عليها في قطع القفار، كالجمال والأحصنة، وكذلك من أجل إلقاء القبض على السراق والمجرمين ممن يفرون من وجه العدالة ويتجهون إلى الصحاري هربا من العقوبات المفروضة عليهم، وعندما جاء الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، عزز مكانة هذا العلم، وأخذ به وشجعه، لذلك عملوا به وأعطوه مكانة متميزة بين العلوم، وهذا ما دل على أن العرب أمة قادرة على تكييف الظروف التي عاشت فيها بما يخدم مصلحتها. نجح العرب في تطوير علم القيافة، ونجحوا في اثبات نسب من التجأ إليهم، بل ونسبوا كثير من الأبناء ممن اختلف الناس في إلحاقهم نسبهم، وعمل الصحابة بالقيافة، ولم ينكر أحدا من الخلفاء الراشدين والصحابة والتابعين القيافة، بل عملوا بها وأخذوا برأي القيافة في اثبات النفس. عمل العرب بتتبع أثر الطير، أو بالاهتداء بالبراري والقفار وهو نوع من القيافة، إلا أن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن بعض الافعال التي كانوا يفعلونه كالتطير بالطيور وأكد أنها من أنواع السحر والكهانة، كما نهى عن بعض العادات كتحريم الزواج في شهر شوال بعد أن تزوج السيدة عائشة في هذا اليوم، أما فيما يتعلق بتقفي الأثر، فقد برعوا فيه واعتمدوه وسنورد أمثلة عديدة في البحث تثبت صحة ذلك.

Arabs Care and tracking flag, They have helped them that sandy nature of their country, which made them men well versed in tracking the footprints on the sand, whether members of their tribes, their animals which Relied on cutting as wasteland beauty and horses, and when it came the Prophet peace and blessings, he cemented place of this flag, took and encouraged it, So they worked him and gave him a privileged position among the sciences, this indicates that the Arab nation is capable of adapting the circumstances in which lived it for serves their interest. The Arabs succeeded in developing the science of tracking, and they succeeded in proving the pedigree of them sought refuge, but also claimed many sons who people disagree with causing their parentage, and the companions worked by tracking, and anyone of Caliphs, companions and followers did not deny it, , but they took by the their opinion about proving the pedigree. Arab action to trace the bird, or guided by the Prairies and wasteland, this is a kind of tracking, but the Prophet (forbade some acts that they were doing as superstition by birds, he emphasized it as kinds of magic and augury, and forbade certain customs such as prohibition of marriage in October after he married Aisha, on this day, as to pick up the trail, where they excelled and various examples in the research to substantiate that.

ISSN: 2079-3049