ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المسكن بين الهوية والوظيفة:...>الوصف

المسكن بين الهوية والوظيفة: التجربة الكويتية

العنوان بلغة أخرى: The House between Identity and Function: Kuwaiti Experience
المصدر: مجلة بحوث في العلوم والفنون النوعية
الناشر: جامعة الأسكندرية - كلية التربية النوعية
المؤلف الرئيسي: السنافي، نوال حسن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Sanafy, Nawal Hasan
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 239 - 265
DOI: 10.21608/BALEXU.2020.197776
ISSN: 2356-895X
رقم MD: 1187112
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
التقاليد الاجتماعية | الثقافة المعمارية | الهوية الثقافية | الكويت
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يمثل المسكن الحماية بالنسبة للإنسان والمكان الذى يجدد طاقاته الحيوية والنفسية والروحية ليستمر في العمل والعطاء دون إرهاق أو مرض، ويكفي أن ننظر إلى مملكة الحيوان والطيور والحشرات ونرى كيف تقوم ببناء منازلها بدءا من اختيار المكان وحتى شكل البيت الذى يحقق لها أكبر قدر من الطاقة المتوازنة اللازمة لبقائها، كذلك كان الإنسان في بدايته فقد عرف سر البناء وكيف يبنى بيته على نفس فلسفة أول بيت وضع للناس وهو الكعبة في مكة من حيث اختيار المكان والشكل الذى يربطه روحيا بالله ويجعل البيت هو السكن والراحة والاطمئنان وهذا ما قامت به جميع الحضارات القديمة وأقدمها الحضارة المصرية التي كانت الرائدة في عالم البناء وأسراره وتأثيره على الطاقات الحيوية. ويحتل توفير المسكن الملائم قمة سلم الأولويات الضرورية للإنسان في أي مجتمع، فهو لا يقل أهمية عن حاجة الإنسان إلى الطعام والشراب، كما أنه ضروري لتحقيق الاستقرار المجتمعي الذي يستطيع الفرد من خلاله أن يؤدي دوره المأمول في المجتمع، ويمكننا أن نضع الرؤية الصحيحة تحت مظلة هذه الفلسفة التي تسعى إلى الارتقاء بنمط حياة المواطن وتحقيق رفاهيته ومساعدته على أداء واجباته تجاه وطنه وأسرته على أكمل وجه، من دون الانشغال عن ذلك بالبحث عن السكن الملائم، لذلك فإن السكن الملائم يعتبر من الحقوق الأساسية للإنسان. ومن هذا المنطلق، يتم التطرق لمفهوم المسكن، واستعراض التطور خلال العصور المختلفة حتى الوقت الحالي الذي يعاني فيه الإنسان لتوفير المسكن الملائم، ومن ثم يهتم البحث في التوصل لبعض الحلول المقترحة وللتغلب على هذه المشكلة.

The dwelling protects a person and is a place that renews his vital, psychological, and spiritual energies so that he can continue working and contributing without fatigue or illness. It is enough to look at the Kingdom of Animals, Birds, and Insects and see how they build their houses from choosing a place and even the shape of the house that brings them the most balanced energy needed for their survival. Similarly, man, at the beginning, knew the secret of building and how to build his home on the same philosophy as the first house that was built for people, i.e., the Ka'ba in Mecca, in terms of choosing the place and form that links it spiritually to Allah. He also knew how to make the house a place to rest, comfort, and reassurance. This is what all ancient civilizations have done, the oldest of which is the Egyptian civilization, which pioneered the world of construction, its secrets, and its impact on vital energies. The provision of adequate housing is the top priority of the man in any society. It is just as important as the human need for food and drink. It is also necessary to achieve societal stability through which an individual can perform his expected role in society. We can put the right vision under the umbrella of this philosophy, which seeks to improve the lifestyle of citizens, achieve their well-being, and help them perform their duties towards their country and family to the fullest extent, without being concerned with searching for suitable housing. The appropriate housing is, therefore, a fundamental human right. From this point of view, the study addresses the concept of housing and reviews the evolution during different eras until the present time when humans suffer from having the appropriate housing. The study, therefore, seeks to find some proposed solutions and overcome this problem. This abstract was translated by Dar AlMandumah Inc
ISSN: 2356-895X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.