ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأساليب الدعائية لتنظيم داعش...>الوصف

الأساليب الدعائية لتنظيم داعش الإرهابي في مواقع التواصل الاجتماعي: يوتيوب أنموذجا

العنوان المترجم: The Propaganda Techniques of The Terrorist Organization ISIS on Social Media Sites: YouTube as A Model
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الفتلاوي، حسين سعدي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 432 - 446
DOI: 10.31185/lark.Vol0.Iss27.387
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1188081
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
التنظيمات الإرهابية | وسائل الإعلام | الإرهاب الإلكتروني | الأساليب الدعائية | الشبكات الرقمية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The Propaganda still constitutes an effective means in the wars. The use of the digital net and spaces by the terrorist groups is for their propaganda purposes for the sake of showing their power and adding non-realistic terrifying upon their criminal activity and strengthening their abilities and exposing their biggest form from their real size and spreading for both the terrorism and fright. It is an attempt weakening the individual morales and their destruction. The terrorism tries to affect the public attitude and focuses on their ideology and having a propaganda for it , thus propaganda is addressing the owners of minds who have the extreme tends or through the use of the cheating styles for the aim of making them apart of their organization by using the propaganda as a means of issuing its ideas which are regarded as an element or principle for building its terrific activity through the use of the Internet and Arabian and international TV, channels ; It is also necessary to mention that there was an effective digital activity for Dash Organization which appeared during the latest five years, for the aim of marketing their declarations and actual activities through the sites of communication namely, YouTube, Face book and Twitter for the reinforcement of propaganda strategy not only for issuing its culture , but also for the declaration of the psychological war affecting the enemy and the continual work for encouraging the youth to volunteer within the organization of Dash and fight in some selected countries including Afghanistan, Iraq, Syria and Yemen and many other countries. It can also be mentioned that most of the governments of these counties are aware of the various types of danger of both new and modern forms for making the terrorists to join and for the achievement of terrorism operations and having a digital war through communication and depending upon an regressive and terroristic propaganda for the purpose of winning the war against the terrorism through the process of examining the meant activities of the armed groups and the continual observation of the means for making and encouraging the youth to join such an organization .The present research attempts at discovering the most brilliant and dominant propaganda means which had been used by Dash in its media propaganda with Iraq and shedding the light on the real aims that Dash hardly tried for the establishment of such aims by the means of Video which had been issued on the electronic YouTube. It is also necessary to mention here that the present research is associated with the battle of Mosul liberation against the terroristic organization of Dash. Meanwhile, the present research presents an analytical study for the shows of the Video which had been issued by the terroristic Daash on the YouTube which had been extended for a month starting from the First of January ending with the First of February 2017.

تشكل الدعاية أداة فعالة في الحروب وأن استخدام الجماعات الإرهابية الشبكة الرقمية والفضائيات لأغراضها الدعائية لاستعراض قوتها وإضفاء هالة مزيفة على فعالياتها الإجرامية وتضخيم قدراتها وإظهارها بشكل أكبر من حجمها الحقيقي ونشر أجواء الرعب والخوف إنما هو محاولة لإحباط معنويات الأفراد وانهيارهم. فالإرهاب يحاول التأثير في الرأي العام والترويج لأيديولوجيته والدعاية لها فهو يخاطب أصحاب العقول ذات الميول المتطرف أو اللجوء إلى أساليب الخداع والاحتيال لاستدراجهم في صفوفه متخذًا من الدعاية أسلوبًا له لنشر أفكاره، وهي عنصر بناء لنشاطه الإرهابي، مسخرًا الإنترنت وبعض القنوات التليفزيونية العربية والعالمية، حتى برزت في السنوات الخمس الأخيرة، نشاط "رقمي" فعال للجماعات المتطرفة (داعش)، لتسويق بياناته وصور فعاليته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولاسيما الـ"يوتيوب" و"فيسبوك" و"تويتر"، في سعيها لتعزيز استراتيجية دعائية لا تهدف إلى نشر ثقافتها المتطرفة و"التكفيرية"، فحسب، بل إلى شن حرب نفسية، للتأثير في الخصوم، والسعي إلى استقطاب الشباب، للتطوع في صفوفها والقتال في البلدان التي تحارب فيها مثل أفغانستان والعراق وسوريا واليمن ودول أخرى، وإذا كانت حكومات الدول قد وعت مخاطر هذا الشكل الجديد من تجنيد الإرهابيين للقيام بالعمليات الإرهابية، فقد سعت بالمقابل إلى الشروع في حرب "رقمية" لاسيما عبر مواقع التواصل الاجتماعي في دعاية مضادة تهدف من ورائها إلى كسب الحرب على "الإرهاب" عبر رصد فعاليات الجماعات المسلحة ومتابعة تمددها ومراقبة أساليب تجنيدها للشباب في صفوفها وجاء هذا البحث ليكشف عن أبرز الأساليب الدعائية التي استخدمتها عصابات داعش في حربها الإعلامية مع العراق ومعرفة الأهداف الحقيقية التي سعت إلى تحقيقها عن طريق مقاطع الفيديو المنشورة في موقع اليوتيوب الإلكتروني حيث أتت هذه الدراسة تزامنًا مع معركة تحرير الموصل من عصابات التنظيم الإرهابي داعش، وتضمن هذا البحث الموسوم (الأساليب الدعائية لتنظيم داعش الإرهابي في مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب أنموذجا). دراسة تحليلية لمقاطع الفيديو التي نشرتها عصابات داعش في اليوتيوب والتي امتدت لمدة شهراً واحد فقط من (1/1-1/2/2017).
ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.