ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الجريدة الرسمية العثمانية تقوي...>الوصف

الجريدة الرسمية العثمانية تقويم وقايع مصدرا لدراسة تطور التقسيمات الإدارية في سوريا 1908-1918م

العنوان المترجم: The Official Gazette of The Ottoman State "Takvim-i Vekayi": A Source for Studying the Development of Administrative Divisions in Syria 1908-1918 AD
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: المنصوري، سامي ناظم حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Mansouri, Sami Nadhem Houssin
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 543 - 563
DOI: 10.31185/lark.Vol1.Iss22.623
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1188357
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
تاريخ سوريا | الدولة العثمانية | التقسيمات الإدارية | الصحف العثمانية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: على الرغم من تعدد الدراسات المختلفة من كتب ورسائل جامعية وبحوث علمية(1) التي تناولت دراسة تاريخ سوريا في العهد العثماني الأخير إلا أن معظم هذه الدراسات لم تتطرق إلى التغييرات التي أجرتها الدولة العثمانية على التقسيمات الإدارية في المناطق التي تتشكل منها سوريا الحالية وخاصة خلال الحرب العالمية الأولى، ويبدو أن قصور تلك الدراسات كان مرده إلى قلة المصادر الأصيلة وشحتها وخاصة في المدة الواقعة بعد الانقلاب العثماني عام ١٩٠٨م، واعتماد الباحثين على الحوليات العثمانية (السالنامات)(2) سواء كانت العمومية منها أو الخاصة والتي كان صدورها محدودا ومتقطعا في العقد الثاني من القرن العشرين، ففي ما يتعلق بالسالنامات الخاصة بولاية سوريا فكان آخر عدد صدر منها هو العدد (٣٢) عام ١٩٠٠م، في حين كان آخر عدد صدر من سالنامة ولاية حلب في عام ١٩٠٨م وحمل العدد (٣٥)، أما متصرفية دير الزور فلم يصدر عنها أي سالنامة وقد اعتمد الباحثين في تدوين تاريخها على سالنامات ولاية حلب تارة، وسالنامات الدولة العثمانية العمومية تارة أخرى. أما السالنامات العمومية للدولة العثمانية فقد انقطعت عن الصدور خلال الحرب العالمية الأولى ولم يصدر سوى عدد واحد في عام ١٩١٧م وكانت معلوماته غير دقيقة لخروج مناطق عدة من السيطرة العثمانية كولاية والحجاز، وولاية البصرة، وجزء من ولاية بغداد... إلخ. ومن هنا كان هذا سببا في عدم تمكن الباحثين من متابعة تطور وتغير التقسيمات الإدارية في الدولة العثمانية وولاياتها المختلفة. تكمن أهمية البحث لمتابعته الدقيقة للمتغيرات التي طرأت على التقسيمات الإدارية في (الجمهورية العربية السورية حاليا) التي كانت خلال العهد العثماني الأخير تتشكل إداريا من ولايتي سوريا حلب ومتصرفية دير الزور وخاصة في المناطق المتاخمة للولايات العثمانية الأخرى التي تمثل حاليا (الجمهورية التركية)، بسبب اعتماد البحث على تقويم وقايع الجريدة الرسمية للدولة العثمانية التي تابعت بدقة التغييرات في التقسيمات الإدارية في عموم أرجاء الدولة العثمانية ومنها منطقة الدراسة خلال العقدين الأول والثاني من القرن العشرين.

This research deals with (Official Gazette of the Ottoman state " Takvim-i Vekayi " the source for the study of the evolution of the administrative divisions in Syria from 1908 to 1918 AD) study of developments in the administrative units in the vilayet of Syria, Aleppo and Liwa Deir al-Zour, depending on the Official Gazette of the Ottoman government, namely, (Takvim-i Vekayi). The official gazette of the Ottoman Empire (Takvim-i Vekayi) essential source for tracking the developments that took place at the administrative units in the Ottoman state, including the administrative units in the vilayet of Syria, Aleppo and liwa Deir al-Zour, as contained decisions or Sunni wills issued by the Ottoman government on administrative The development disengagement and transport and the cancellation and change borders and switch names and administrative units, this newspaper was right the first source and final in this aspect, especially in confined period between 1908- 1918 m. It has occurred in the administrative units in the vilayet of Syria, Aleppo and liwa Deir al-Zour, many administrative changes from the development, transfer and decoding link and change the borders and lifting administrative degree and this is due to several, including political, economic, geographic and social factors
ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.