ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مرافعات ضد الاستشراق

العنوان بلغة أخرى: Broclaims against Orientalism
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حسين، علاء جعفر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hussain, Alaa Jaafar
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 335 - 343
DOI: 10.31185/lark.Vol2.Iss29.327
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1188482
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
استشراق | فكر عربي | Orientalist | Arabic Idea
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: In spite of that leap of Orientalism, that is, out of the traditional classical research potency to modernity, most orientalists were influenced by the materialistic tendency that prevailed in Europe. They applied the descriptive methodology of the humanities, including the Islamic sciences, and some of their research came wrong, the curriculum and how to apply it, as well as the vast gap between the environment of the applied curriculum and the environment of the subject of study between the orientalist environment and the environment of the Islamic East. In the face of these distortions and inclinations, in the origin of the curriculum and its applications, a question arises: What are these approaches that Orientalists claim to rely on in their writings? Are they all valid for all research topics? Meaning: Are natural science curricula applicable to human sciences? Is it true that human sciences can subject science and knowledge to the unknown? In other words, is the curriculum consistent with the subject of the study? Therefore, Orientalists used a number of curricula in their studies of Islam, including those that are compatible with the Arab mood, including what is not compatible.

على الرغم من تلك القفزة التي حققها الاستشراق، إي الخروج من بوتقة البحث الكلاسيكي التقليدي إلى التجديد فقد تأثر معظم المستشرقين بالموجه المادية التي سادت أوربا، فطبقوا المنهجية الوصفية على العلوم الإنسانية، ومنها العلوم الإسلامية، ومن ثم جاءت بعض أبحاثهم خاطئة، لعدم الدقة في اختيار المنهج وكيفية تطبيقه فضلا عن البون الشاسع بين بيئة المنهج المطبق وبيئة موضوع الدراسة بين بيئة المستشرق وبين بيئة الشرق الإسلامي. وإزاء هذه الالتواءات والانثناءات، في نشأة المنهج وتطبيقاته، نتساءل: ما هذه المناهج التي يزعم المستشرقون التعويل عليها في كتاباتهم؟ وهل كلها صالحة لكل الموضوعات البحثية؟ بمعنى: هل مناهج العلوم الطبيعية صالحة للتطبيق على العلوم الإنسانية؟ وهل ما يصح للعلوم الإنسانية يمكن إخضاع العلوم والمعارف الغيبية لها؟ بمعنى آخر: هل المنهج المتبع يتطابق مع موضوع الدراسة؟ لذا استخدم المستشرقون عدة مناهج في دراساتهم للإسلام منها ما يتوافق مع المزاج العربي أو منها ما لا يتوافق.

ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة