ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > معلمو ومؤدبو الصبيان في الموصل...>الوصف

معلمو ومؤدبو الصبيان في الموصل خلال القرنين السادس والسابع الهجريين: دراسة في جهودهم العلمية

العنوان بلغة أخرى: Teachers and Discipliners of Boys in Mosul during the Sixth and Seventh Centuries of Hijra: A Study in their Scientific Efforts
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حميد، مها سعيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hameed, Maha Saeed
المجلد/العدد: ع38
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 291 - 313
DOI: 10.31185/lark.Vol3.Iss38.1432
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1188777
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الإسلامي | الحضارة العربية | الأنظمة التعليمية | الطفولة المبكرة | التربية الأخلاقية
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعليم | الموصل | المعلمين | المؤدبين | الكتاتيب | Education | Mosul | Discipliners | Teachers | Mektebs
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: It is well known that the scientific life in the Arab-Islamic civilization was preceded by what is known as early elementary education, and this education was the responsibility of the teachers and discipliners of the boys, who had a role in stabilizing the first steps of the learner in his scientific and practical life. The education of boys in Islamic cities, including Mosul, has developed as a result of the emergence of their own mektebs, as well as the existence of some families who inherited this profession, especially in the 6th and 7th centuries of Hijra /13th AD. The most important findings of the research is the existence of certain samples of these teachers and discipliners and the importance of their efforts in the history books and biographies according to our sources.

من المعروف أن الحياة العلمية في الحضارة العربية والإسلامية كان قد سبقها بما يعرف بالتعليم الأولي المبكر، وأن إدارة هذا التعليم تقع على عاتق معلمو ومؤدبو الصبيان الذين كان لهم دور مهم في تثبيت أولى خطوات المتعلم في حياته العلمية والعملية. ولقد تطور تعليم الصبيان في الحواضر الإسلامية ومنها مدينة الموصل ونتاج ذلك ظهور مكاتب خاصة بهم، فضلا عن وجود بعض الأسر توارثت هذه المهنة لاسيما في القرنين السادس والسابع الهجريين/الثاني والثالث عشر الميلاديين، وأهم ما توصل إليه البحث هو وجود نماذج معينة-وفق مصادرنا-من هؤلاء المعلمين والمؤدبين ولمكانة جهودهم كانت أخبارهم متداولة في كتب التاريخ والتراجم.
ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.