ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحفاظ على المباني التاريخية في بغداد: المشاكل والحلول

العنوان بلغة أخرى: Preserving Historic Buildings in Baghdad: Problems and Solutions
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: النقيب، امتثال كاظم الموسوي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع40
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 476 - 492
DOI: 10.31185/lark.Vol1.Iss40.1618
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189283
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المباني | التاريخية | بغداد | Buildings | Historical | Baghdad
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Baghdad crosses one of the oldest Arab capitals in the world. It has a coherent cultural, archaeological and cultural heritage over the years. The civilization of Babylon and Assyria has occupied the world for centuries, and there are many important historical buildings that are located in Baghdad, including streets, schools, homes, and many civilized witnesses. These witnesses were witness On the era of cultural, intellectual and social renaissance boom, but due to the conditions that the country went through, these buildings were exposed to many problems, including neglect, erosion, and climate conditions, as well as the expansion of the city, and thus the urbanization of the city crept upon it, which affected them and that joy and sophistication is no longer in it Here comes the role of the engineer and the archaeological, artistic and researcher and legislator in order to work to maintain these buildings and rehabilitation and work to re-work out and mix with the pillars of modern buildings, as in the Rashid Street, the school Mustansiriya, mosques and churches scattered here and there.

تعبر بغداد واحدة من أعرق العواصم العربية في العالم فهي ذات إرث حضاري وأثري وثقافي متماسك على مر السنين فحضارة بابل وأشور شغلت العالم لقرون طويلة، وهناك الكثير من المباني التاريخية المهمة التي تقع في بغداد منها الشوارع والمدارس والبيوتات وكثير من الشواهد الحضارية، وكانت هذه الشواهد شاهد على عصر ازدهار النهضة الثقافية والفكرية والاجتماعية، ولكن نظرا للظروف التي مر بها البلد فقد عرضت هذه المباني إلى مشاكل كثيرة منها الإهمال والتعرية وظروف المناخ وكذلك اتساع المدينة وبالتالي زحف العمران السكني عليها، مما أضر بها ولم تعد تلك البهجة والرقي فيها وهنا يأتي دور المهندس والآثاري والفني والباحث والمشرع من أجل العمل على الحفاظ على هذه المباني وتأهيلها والعمل على إعادة العمل بها ومزجها مع أركان المباني الحديثة، كما في شارع الرشيد، المدرسة المستنصرية، الجوامع والكنائس المنتشرة هنا وهناك.

ISSN: 1999-5601