ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أتمته اللغة بوصفها ثورة لغوية...>الوصف

أتمته اللغة بوصفها ثورة لغوية ثالثة: دراسة في فلسفة اللغة

العنوان بلغة أخرى: Automation of Language as a Third Linguistic Revolution: A Study in the Philosophy of Language
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: ياسين، نوال طه (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: نيسان
الصفحات: 1114 - 1134
DOI: 10.31185/lark.Vol2.Iss41.1833
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189305
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
اللغة العربية | أتمتة اللغة | الذكاء الاصطناعي | الفلسفة اللغوية | الصور الذهنية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفلسفة | الأتمتة | اللغة | الوعي | الذكاء الاصطناعي | Philosophy | Automation | Language | Consciousness | Artificial Intelligence
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The research aims to study the relationship between technology and language, there is a convergence between them through linguistic analysis and smart language. The linguistic revolution has passed through many stages, to begin with, coding of sounds for words, then pictures, then in letters and phrases. The central issues of philosophy and linguistics have gained new relation artificial intelligence, to identify of additional problems raised by the philosophy of language and mind, Will the human language be adapted to computer software or vice versa? to achieve this, they drew a lot of their views on automatic language from the language philosophers, especially: Wittgenstein, Carnap and others. The philosophy of language has had an effective presence in developing of artificial intelligence and automating language in particular.

احتلت فلسفة اللغة مكانة مرموقة في مطلع القرن العشرين بين مباحث الفلسفة الأخرى، حتى عدت الفلسفة الأولى. ولكن هل يعد الارتهان إلى هذه المكانة كافيا لضمان استمرارها كفلسفة رئيسة قابلة للتداول؟ أتضح أن ما يحمي ديمومتها -بل ديمومة الفلسفة برمتها- هو مدى مواكبة بعض جوانبها للتقدم العلمي، والذكاء الاصطناعي كان ميدانا من ميادين التقدم العلمي الذي كشف عن علاقة التقنية باللغة، فقد ثبت أن الاتصال بينهما وثيق، وبالفعل هناك أوجه تقارب تتمثل بالتحليل اللغوي والنهج المتبع في اللغة الذكية، وهذا يعود إلى أن كل من هذين التخصصين معنيان، حتى وإن كان بطرق مختلفة ومستقلة تماما، بنفس مجال الاتصال اللفظي. إن الثورة اللغوية قد مرت بمراحل عدة، بدءا من ترميز الأصوات بكلمات ثم بصور، ومن ثم بحروف وعبارات. إذن تسعى هذه الدراسة إلى توضيح كيف أن القضايا المركزية في الفلسفة واللغويات قد اكتسبت حقيقة جديدة من خلال ظهور الذكاء الاصطناعي، لتحدد مواطن جديدة للإشكاليات التي تثيرها فلسفة اللغة والعقل. فهل يتم تطويع اللغة البشرية إلى برامجيات الحاسوب، أم العكس؟ ولتحقيق ذلك أستمد العلماء الكثير من آرائهم حول اللغة المؤتمتة من فلاسفة اللغة وعلى الأخص فتجنشتين وكارناب وغيرهما، ولهذا كان ضروريا عرض آراء الفلاسفة بوصفها متخيلا فلسفيا، سواء أكان موقفهم موقفا مؤيدا أم رافضا، والصعوبات التي تواجهها أتمته اللغة، لأن اللغة من منظور بعض الفلاسفة مرتبطة بالوعي والبيولوجيا -مع جون سيرل على سبيل المثال. ويمكن القول إن فلسفة اللغة كان لها حضورا فاعلا في تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل عام وأتمته اللغة بشكل خاص.
ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.