ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المهمش في شعر عبيد بن أيوب الع...>الوصف

المهمش في شعر عبيد بن أيوب العنبري

العنوان بلغة أخرى: The Marginalized in the Poetry of Obeid ibn Ayoub Al-Anbari
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الدليمي، جمانة محمد نايف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: نيسان
الصفحات: 32 - 41
DOI: 10.31185/lark.Vol2.Iss37.1422
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189358
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الأدب العربي | الدراسات الشعرية | الفلسفة الشعرية | النقد الشعري | العنبري، عبيد بن أيوب
كلمات المؤلف المفتاحية:
عبيد بن أيوب العنبري | المهمش | الخوف | الغول | الأخر | Obeid Ibn Ayoub Al-Anbari | Marginalized | The Fear | Ghoul | Theother
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Studying the hair of the thorns has a special advantage, as it foreshadows a lost identity, a life of homelessness, a faded affiliation, and the expression of these losses, which is declared by the tassel or hinted at in most of his hair. Most of what we receive present and strongly in the hair of the tresses is the struggle of exclusion and marginalization, in its various forms and forms, similar and different, their vision of life in all its details is determined by their own perspective, and stems from the reality of ostracism they suffer, and all the surrounding circumstances. The study of the marginalized in the poetry of Obeid ibn Ayyub al-Ansari reflects the state of fear and panic experienced by this poet after the waste of his blood by the governor, and his escape from the tribe after that, and displaced in the desert, was fear of two dimensions human dimension of fear of being captured and killed, and the other dimension My soul is embodied in loneliness and fear of the desert desert and its monsters and darkness.

إن دراسة شعر الصعاليك له ميزة خاصة إذ انه ينبئ عن هوية مفقودة، وحياة تشرد، وانتماء متلاش، والتعبير عن هذه المفقودات يصرح بها الصعلوك أو يلمح لها في غالب شعره. إن جل ما نلفيه حاضرا وبقوة في شعر الصعاليك هو صراع النبذ والتهميش، بأشكاله وصوره المتنوعة، المتشابهة والمختلفة، فرؤيتهم للحياة بكل تفاصيلها تتحدد بمنظورهم الخاص، وتنطلق من واقع النبذ الذي يعانونه، وكل ما يحيط به من ملابسات. إن دراسة المهمش في شعر عبيد بن أيوب الأنصاري يعكس حالة الخوف والهلع التي عاشها هذا الشاعر بعد هدر دمه من قبل الوالي، وهروبه من القبيلة على إثر ذلك، وتشرده في الصحراء، فكان الخوف من بعدين البعد الإنساني المتمثل بخوفه من الإمساك به وقتله، والبعد الأخر نفسي يتجسد في الوحدة والخوف من مجاهيل الصحراء ووحوشها وظلامها.
ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.