ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سياسة الحكومة العراقية اتجاه العراقية اتجاه المشكلة الكردية في ظل الوثائق البريطانية تموز 1958 – نيسان 1966 م.

العنوان بلغة أخرى: Symbolism of Heraldry on Metal "Selected Samples" the Policy of the Iraqi Government towards the Kurdish Problem in the British Documents July 1958 - April 1966
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عطره، وئام شاكر غنى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: نيسان
الصفحات: 488 - 511
DOI: 10.31185/lark.Vol2.Iss41.1913
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189434
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الكرد | بحث | العراق | Kurds | Research | Iraq
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The Kurds' positions were characterized by obtaining their rights during the monarchy and choosing various solutions to obtain their independence. After the revolution of the fourteenth of July 1958, the Kurds welcomed its establishment, and the leaders of the Kurdistan Democratic Party wished to organize the Free Officers by congratulating them on the new era in order to build sound and correct relations between the two parties. The conflict continued even after the coup of February 8, 1963, and afterwards until 1966. Britain was constantly interfering indirectly in the relationship between the Iraqi government and the Kurds, so its commitment was directly that the Kurdish problem is of Iraqi concern, and Britain has no right to interfere in it, but the historical fact has proven otherwise

تميزت مواقف الكرد بالإصرار على حقوقهم في العهد الملكي، واختيار الحلول للحصول على الحكم الذاتي، وبعد قيام ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 رحب الكرد بقيامها، وأرسل قادة الحزب الديمقراطي الكردستاني إلى تنظيم الضباط الأحرار بتهنئتهم بالعهد الجديد من أجل بناء علاقات سليمة، وصحيحة بين الطرفين. إلا أن الصراع العسكري تجدد بين الحكومة العراقية والكرد واستمر حتى بعد انقلاب الثامن من شباط عام 1963 وما تلاه. جميع المحاولات التفاوضية والسلمية لحل المشكلة الكردية حتي عام 1966م كانت حالة من التناقض المزدوج لكلا الطرفين أفشلت المحاولات السلمية، فالحكومة العراقية عانت من التناقض بين أيدلوجية وتوجيهات حزب البعث العربي الاشتراكي من جهة، وسياسة عبد السلام عارف من جهة أخري، ومعاناة الحركة الكردية من التضارب الشديد بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والتوجهات الفردية لمصطفي البارزاني، فضلا عن الدور البريطاني المراقب، وقابل للتدخل بصورة غير مباشرة قد ميز الأحداث السياسية والعلاقة بين الحكومة العراقية والكرد فكان الرأي البريطاني أن المشكلة الكردية ذات شأن عراقي وليس لبريطانيا حق التدخل فيها، إلا أن الحقيقة التاريخية أثبتت غير ذلك.

ISSN: 1999-5601