ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المناطق الإقليمية الخالية من ا...>الوصف

المناطق الإقليمية الخالية من الأسلحة النووية: معاهدة القطب الجنوبي - انتاركتيكا أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Regional Areas Free of Nuclear Weapons: Antarctic Treaty as a Model
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حسن، لمى مطير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hassan, Lama Mutair
المجلد/العدد: ع40
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 720 - 736
DOI: 10.31185/lark.Vol1.Iss40.1697
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189559
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الأسلحة النووية | نزعة الأسلحة | المعاهدات الدولية | المناطق الإقليمية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المناطق الخالية من الأسلحة النووية | القطب الجنوبي | معاهدة منطقة انتاركتيكا | Regional Areas Free of Nuclear Weapons | South Pole | Antarctic Treaty
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعد معاهد انتاركتيكا والتي وقعت عام 1959 من المعاهدات الدولية المهمة التي تنوعت موضوعاتها وتشعبت بتنوع وتعدد الدول الموقعة عليها، فهي تعد بحق واحدة من أهم المعاهدات والاتفاقات الدولية التي حققت نتائج مهمة وجنبت العالم مزيد من الصراعات والحروب، وربما مرد ذلك لا يرجع فقط لنوايا الموقعين عليها فحسب، بل يعود كذلك لقيمتها عند الجميع لاسيما مع ما حققته لهم من مزايا ومنافع بعضها استراتيجي ومهم للغاية، فالمعاهدة ركزت في الكثير من بنودها علي ضرورة تجنيب قسم مهم من العالم أي المنطقة القطبية أن تصبح جزء من منظومة الصراع الدولي وما قد ينتج عن ذلك من حروب ودمار. وقد عززت المعاهدة فرص خلق مزيد من المناطق الدولية منزوعة السلاح، وربما مهدت لتقليل سباق التسلح العالمي، ولكن مع سلميتها، غير أنها لم تخلوا من تسابق لمد النفوذ بصورة أو بأخرى لاسيما بين الدول الثلاث الكبرى الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، والصين، لاسيما في السنوات الأخيرة والتي شهدت محاولات غامضة من بعض تلك القوى تحت مسمى الكشف العلمي. إن ثبات تلك المعاهدة يسمح للمجتمع الدولي بتوسيع خياراته السياسية باتجاه الحل السلمي للمشاكل عبر إقامة منظومة من المعاهدات والاتفاقات الدولية.

The Antarctic Treaty, which was signed in 1959, is one of the important international treaties whose topics have varied, and it has branched out with the diversity and multiplicity of the signatories. It is truly one of the most important international treaties and agreements that have achieved important results, and the world has spared more conflicts and wars, and perhaps the reason for that is not only due Because of the intentions of the signatories to it only, but also due to its value to everyone, especially with the benefits it achieved for them, and the benefits of some of them are very strategic and important, because the treaty focused on many of its provisions on the necessity of creating an important part of the world, that is, the polar region, to become part of the conflict system International, and what may result from humiliation Of wars and destruction. The treaty has strengthened opportunities to create more international demilitarized zones, and may have paved the way to reduce the global arms race, but with its peacefulness, however, it has not escaped a race to extend influence in one way or another, especially among the three largest countries, the United States of America, the Soviet Union, and China, especially In recent years, which have witnessed mysterious attempts, some of those forces are under the name of scientific revelation. The stability of that treaty allows the international community to expand its political choice towards the peaceful solution of problems, by establishing a system of international treaties and agreements.
ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.