ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفجاءة في التصوير التشبيهي في نهج البلاغة: دراسة أسلوبية

العنوان بلغة أخرى: Surprise in Simulated Photography in the Approach of Rhetoric: Stylistic Study
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حبيب، سليمة فاضل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الفحام، عباس علي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع33
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أبريل
الصفحات: 1 - 16
DOI: 10.31185/lark.Vol2.Iss33.449
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189642
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Surprise | Approach | Rhetoric
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: What leads us to study the surprise in artistic photography in the approach of Balagha, the attachment between the picture and the meaning and the shadows of that image, which can be applied to the recipient in the case of the manifestation of meaning and appearance, or the ability to produce several images contributes to the richness of meaning, .This is in line with the stylistic vision that the understanding of the graphic image stems from the fact that it is an upscale adoption of the procedure of turning away from the ordinary language and searching for the meaning of the image. Means of detecting meanings in other ways, accompanied by the fun that intersperses the stages of the disclosure of the meaning of the creation of spaces and distances tense that stop the recipient and challenge to fill, not to mention that the pleasure offered by the ablution, including the potential to overcome the barriers Boolean, which is the first stimulant of the recipient's attention.

إن مما يحدونا إلى دراسة الفجاءة في التصوير الفني في نهج البلاغة ذلك التعلق الذي يحصل بين الصورة والمعنى وبين ظلال تلك الصورة، والذي يمكن أن يمارس فجائيته على المتلقي في حالتي تجلي المعنى وظهوره، أو قدرته على إنتاج صور عدة يسهم ثراء المعنى، وجودته في تشكلها. وتكمن الفجاءة في ذلك بقدرة المبدع - بما يملكه من قدرة إبداعية في التصوير- على إنتاج ألفاظ وتراكيب تخرج معانيها ودلالاتها عن دائرة تصور المتلقي وتوقعاته، وهو ما يتوافق والرؤية الأسلوبية في أن فهم الصورة البيانية ينطلق من كونها ذلك التبني الراقي لإجرائية العدول عن اللغة العادية والبحث عن وسائل كشف المعنى بطرائق أخر، يرافقها تلك المتعة التي تتخلل مراحل الكشف عن المعنى بما تخلقه من فراغات ومسافات متوترة تستوقف المتلقي وتحدوه إلى ملئها، ناهيك عن تلك اللذة التي يتيحها العدول بما فيه من إمكانات تتعلق بتجاوز الحواجز المنطقية، التي تعد المثير الأول لانتباه المتلقي.

ISSN: 1999-5601