المصدر: | باحثون : المجلة المغربية للعلوم الاجتماعية والانسانية |
---|---|
الناشر: | عياد أبلال |
المؤلف الرئيسي: | محضار، عمر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع13 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 35 - 46 |
ISSN: |
2509-1328 |
رقم MD: | 1189713 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على تساند مستويات الدرس اللغوي في خطاب التفسير... أنوار التنزيل وأسرار التأويل نموذجاً نحو رؤية تطالبيه موازية. واشتملت الدراسة على مبحثين، تناول المبحث الأول العربية وخطاب التفسير من تساند المستويات في الصناعة إلى تطالبها في التأويل، وتضمن مستويات الدرس اللغوي وخطاب التفسير، والرؤية التساندية تأطير نظري ومفهومي. وأشار المبحث الثاني إلى تساند البني النصية وتطالبها مع الموازيات الخارجية في أنوار التنزيل وأسرار التأويل، وتضمن البني النصية الدوائر الصغرى، والموازيات الخارجية. واختتمت الدراسة بأن العودة إلى المادة اللغوية عنصر أساس في الفهم والتفسير، وقد جعل البيضاوي المدخل اللغوي المؤسس لتفسيره، وعليه يقام ما بعده من بناء للمعنى، لأن الألفاظ تتعدد دلالتها بتعدد استعمالها واختلاف سياقتها، وتبعاً لذلك يختار المفسر ما يناسب المقام والسياق، وأن مبدأ التساند يتحكم في صناعة خطاب البيضاوي، وعليه تبين كيف تتساند المستويات اللغوية فيما بينها لإنتاج المعنى، وأن البنيات النصية من معجم وصرف ونحو وبلاغة وقراءات تحتاج إلى البنيات السياقية الموازيات الخارجية لتدعمها وتساندها في لحظات تشكل المعنى، لأن في العودة إلى هذه البنيات السياقية استحضار لمجموعة من النصوص الغائبة والخلفيات المعرفية التي تتحكم في عملية التأويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
2509-1328 |