ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ماهية بازوزو معبود أم شيطان في المصادر الأثرية والنصية خلال العصرين الآشوري الحديث والبابلي الحديث / الكلداني

العنوان بلغة أخرى: What is the Nature of Pazuzu God or Demon in Archaeological and Textual Sources during the Neo-Assyrian and Neo-Babylonian Period
المصدر: مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
الناشر: الإتحاد العام للآثاريين العرب
المؤلف الرئيسي: شلبي، دينا إبراهيم سليمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shalaby, Dina Ibrahim Soliman
المجلد/العدد: مج22, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 105 - 124
DOI: 10.21608/JGUAA.2021.43082.1125
ISSN: 2536-9822
رقم MD: 1189985
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
بازوزو | معبود الطقس | شيطان | لاميشتو | Pazuzu | Weather God | Demon | Lamashtu
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: "تاريخ العراق القديم (بلاد الرافدين) ملئ بعديد من المعبودات التي لا تعد ولا تحصى وفي الأغلب قد تصل إلى الآلاف من المعبودات وأعداد قليلة من الشياطين والأرواح غير الصالحة أو التي لم تدفن بالطريقة التي تليق وتقدم القرابين لها أو ممن قاموا بمخالفة أوامر الآلهة أثناء حياتهم، وكذلك الأرواح الصالحة التي ربما كانت وظيفتها حماية المعبودات، وعلى كل فإن عالم الشياطين في العراق القديم (بلاد الرافدين) قليل أو محدود الفهم، ربما يكون أحد أسباب ذلك يعود إلى أن الباحثين سواء القدماء أو المحدثين لم يقومون بدراسته أو تنظيمه مثل ما حدث مع معبودات العراق. وربما يكون بسبب أن الشياطين ليس محدد لهم جنس، أو عوالم غيبية أو ليس لهم أسماء مدرجة في قوائم الآلهة، وهناك العديد من الأسباب والتخمينات. وما يلفت النظر إليه وهو الكيان بازوزو وزوجته كما يقال الكيان لاميشتو، وهما الشيطانان الوحيدين كما يدعي كثير مثل CuIican W وغيره في العراق القديم (بلاد الرافدين) لهما عديد من الأيقونات والتمائم، وهذا استثناء ليس لغيرهما من الكيانات الأخرى التي يطلق عليهم شياطين. ومن أسباب الغموض أيضا حول بازوزو هو ظهوره المفاجئ في العصر الحديدي، ووجود فجوة بين ظهوره ووجود بعض الكيانات الأخرى قبله والتي ربما كانت تقوم بنفس الوظيفة، مما يلفت نظر الباحثة بالنسبة لظهوره المفاجئ ربما يكون لغرض معين أو للتحكم في شيء بعينه وليس هباء، ومن هنا يثبت هذا البحث الوهية بازوزو وأنه ليس بشيطان."

" The long history of the Mesopotamian Civilization has produced over three thousand gods, and a far lesser number of monsters, sages, spirits, and demons, which together with the protective deities of the individual, the countless souls of the dead, and the demonized witch defined supernatural agency in Mesopotamian thought. However, Mesopotamian demonology is less varied than Mesopotamian theology, and at the same time less defined. One of the reasons is that the ancient scholars did not collect, organize, and explain their demonic material in demon-lists, like they did their theological material in god-lists. This may be attributed to the fact that demons were considered beyond monstrosity. That is, they were neither male nor female, they were incorporeal non-beings, they were concealed, their names did not exist in Heaven and Earth, and that they were not counted in the universal census. An exception to this are the two best known Mesopotamian demons, Lamashtu and Pazuzu. The two most deviant ones, they have the most stable and explicit iconographies. First millennium texts prescribe the manufacture of Pazuzu heads that were to be worn on the body during an exorcism. Representations of Pazuzu, made of terracotta, stone or metal, remained in use for an extended period of time. Pazuzu then, though a king of the demons, functioned not like a demon to be exorcized, but like an apotropaic monster guarding a house or a person against aggressive demons. It is this research proves the deity of Pazuzu."

ISSN: 2536-9822