المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | قمر الدين، مهى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج67, ع3 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 89 - 104 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 1190314 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الطير. أوضح أن العلاقة ما بين البشر والطير فريدة تتجاوز فيها مشاعر الحب مع القتل، والشاعرية مع المصالح الاستغلالية، وأكد أن الطيور تخشى الإنسان وتفضل الابتعاد عنه؛ وذلك لأن ممارساته كان سببا في انقراض (128) نوعا منها في أواخر السابع عشر، وذكر أن هناك طيور لا تطير مثل النعام والبطريق، أما هجرة الطيور فهي واحدة من أكثر العوامل دغدغة للخيال البشري وتحريكه، كما شكل فعل الطيران أكبر التحديات التي واجهها الإنسان وخياله، كما أشار إلى أن هناك تخصصا جامعيا يسمى علم الطيور، وانتقل إلى صور الطيور في الأدب مبينا إن كتاب كليلة ودمنة من أشهر القصص التي اهتمت بالحيوانات والطيور، وكشف عن صور الطير في القرآن الكريم، وبين أن الله كرم بعض الطيور كالهدهد والغراب من خلال سرد قصصها في القرآن الكريم لتعليم الإنسان دروسا يحيا بها، كما أن الأدب به شواهد كثيرة على توظيف رمزية الطيور في معان أعمق، وأوضح أن الطيور استخدمت في الأمثال الشعبية، كما أكد أن للطيور مكانة كبيرة عند المصريين القدامى، وكانت الطيور حاضرة في الفن الإسلامي ولجأوا إلى الرسم بعين الطائر. وأوضح أنها استخدمت في صناعة الحلي والمجوهرات الباهظة الثمن، كما استخدمت في السينما، كما تنوعت صور الطير في وجدان الإنسان وفي علاقته به، واستوحى الفنانون كثيرا من الطيور لتصوير الظواهر الخارقة والقدرات البشرية الفائقة. واختتم المقال بتأكيد أن الأتراك احتفوا بالطيور ببناء قصور وبيوت لها عند أطراف الجوامع والمدارس والخانات والمنازل والقصور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |