ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأناشيد الوطنية...>الوصف

الأناشيد الوطنية

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج67, ع5
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 89 - 104
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 1190874
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
النشيد الوطني | لغة الأناشيد | لحن الأناشيد الوطنية | تاريخ الأناشيد الوطنية | السعودية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تناول المقال الأناشيد الوطنية. يعد النشيد الوطني شعر ولحن يسموان على كل الأشعار والألحان يلقى ويستمع إليه وقوفًا تعبيرًا عن الاحترام الذي يليق به. وأوضح بداية ظهور الأناشيد الوطنية في أوروبا في القرن التاسع عشر، ويأتي في مقدمتها النشيد الوطني البولندي (بوغورودزيكا) الذي ظهر ما بين القرنين الميلاديين العاشر والثالث عشر. وتطرق إلى نشيد فرنسا الوطني وهو من أكثر الأناشيد الوطنية تعبيرًا عما يمكن أن يمر به نشيد وطني بين ولادته في وجدان فرد وتحوله إلى التعبير عن وجدان شعب بأكمله، ويتم عزف النشيد الوطني في المناسبات القومية والوطنية والمهرجانات والمناسبات الرسمية الأخرى، كما تختلف التقاليد المصاحبة لعزن النشيد الوطني ولكنها تعبر بشكل أو بآخر عن الاحترام ومهابة الفعل. وتحدث عن مرور قرن من الزمن لإقرار النشيد الأمريكي، أما في المكسيك تم كتابة النشيد الوطني في عام (1853م) في خلال أربع ساعات من خلال مسابقة وطنية لكتابة النشيد الوطني. وأوضح أن الأناشيد الوطنية تتبدل لأسباب متنوعة وبأساليب مختلفة، وفي بعض الأحيان تبقى النغمة نفسها ولكن يتغير النشيد، وفي الغالب يكون شعر النشيد باللغة الرسمية في البلاد أو باللغة الأكثر انتشارًا فيها؛ مشير إلى النشيد الوطني الأوروغوياني الذي يتطلب استماعه وقت أطول مما يتوقع ويحتاج إلى شيء من الصبر، مع مراعاة أن يكون كاتب النشيد أهم شاعر في البلاد. وعرض المراحل التاريخية للنشيد الوطني السعودي؛ فقد تم اعتماده رسميًا يوم عيد الفطر المبارك عام (1404 ه) عام (1984) وسمعه المواطنون السعوديون والعالم من خلال الإذاعة والتلفزيون الرسميين السعوديين. وأوضح أن الأناشيد الوطنية احتلت حيزًا مهمً في الفتوحات الإسلامية والحروب والغزوات التي توالت في العصرين الأموي والعباسي وصولًا على فتح الأندلس. واختتم المقال بالإشارة إلى أن النشيد الوطني وعلم البلاد توأمان أحدهما سمعي والآخر بصري وكليهما رمز للبلاد؛ فيعزف الأول ويرفع الثاني في المناسبات الوطنية إعرابًا عن وجود الأمة وتمثيلها الرسمي وانتصاراتها وأعيادها القومية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.