ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > خريطة أفغانستان العسكرية والسي...>الوصف

خريطة أفغانستان العسكرية والسياسية في ظل طالبان: تدفع واشنطن وشركاؤها ثمن الخطأ الأمريكي في أفغانستان والحذر الخليجي له مبرراته

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: العجمي، ظافر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع166
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 78 - 82
رقم MD: 1192398
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
أفغانستان | حركة طالبان | الأمن الاقتصادي | الخليج العربي | أمريكا | السياسة الخارجية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع خريطة أفغانستان العسكرية والسياسية في ظل طالبان، أشتمل المقال لعدة عناصر، ناقش العنصر الأول واشنطن وشركاؤها تدفع ثمن الخطأ الأمريكي في أفغانستان، والحذر الخليجي له مبرراته، واحتوي على عده نقاط، الانهيار والقبول والشرعية، معدات حديثة تستحيل إدارتها، مبالغة واشنطن في تقييم الجيش الأفغاني، الانسحاب الأمريكي العجول، انتشار الفساد داخل صفوف قوات الأمن الأفغانية. عرض العنصر الثاني المصالح الأمريكية تقتضي التنازل عن أفغانستان ونقلها للملعب الروسي لتحييد موسكو في الحرب الاقتصادية ضد الصين، واحتوى على نقطتين حرب طالبان النفسية الناجحة التي أثرت على شعوبهم، الصراع الأمريكي-الأمريكي. أشار العنصر الثالث إلى المستنقع الأفغاني كان جزءا من مآسي دول الخليج بإفرازاته السامة من الإرهابيين العرب والخليجيين، واشتمل على عدة نقاط، القوى البشرية، ترسانة طالبان. ناقش المقال تحديات الهيكل العسكرية الداخلية، تحديات الجوار العسكري والجوار السياسي لأفغانستان، الأفق الأفغاني القريب مع طالبان، عرض العنصر الرابع سيطرة طالبان على بنجشير بسرعة يعني أن قوة الحركة ليست مجرد قدرات عسكرية بل تملك القبول والشرعية. أختتم المقال بالأسباب التي منعتها من التدخل العسكري وتتمنى سقوط باكستان في المستنقع الذي تتحاشاه، الغياب الخليجي مفهوم لكن غير مبرر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.