المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان رؤية بايدن إلى سياسة أمريكا العالمية والشرق الأوسطية وكشف المقال عن أنه ترتبط الاستراتيجية الأمريكية الكبرى بشأن الشرق الأوسط أساساً بكيفية رؤية صانعي السياسة الأمريكيين الدور المستقبلي لبلدهم في العالم. وأشار المقال إلى أنه منذ أن ظهرت الحاجة على إعطاء منطقة آسيا والمحيط الهادي الأولوية في الاستراتيجية الكبرى للولايات المتحدة. وأصبح الاستنتاج المنطقي لمثل هذه الأولوية هو فك الارتباط عن الشرق الأوسط. وتطرق المقال إلى المنطق الأمريكي لفكّ الارتباط. وتطرق المقال إلى الحديث عن بايدن والشرق الأوسط واختتم المقال بالتأكيد على أن النمط الذي سيميز عقيدة بايدن المحتملة هو نمط سيوازن بين استراتيجية أمريكا أولاً في حقبة ترامب، مع جرعة قوية من مشاركة متعددة الطراف مع الحلفاء الديمقراطيين لاحتواء الصين وروسيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|