ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > The Arab World and the Occiden...>الوصف

The Arab World and the Occident: Toward the Construction of an Occidentalist Discourse

العنوان بلغة أخرى: العالم العربي والغرب: نحو بناء خطاب الاستغراب
المصدر: مجلة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة قطر - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: صالحي، زاهية إسماعيل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج39, ع2
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 205 - 222
ISSN: 2305-5545
رقم MD: 1193178
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: Open, IslamicInfo
مواضيع:
الاستغراب | الخطاب الاستغرابي | الشرق والغرب | الصور النمطية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاستغراب | الاستشراق | الصور النمطية | الشرق | الغرب | الهيمنة الاستعمارية | Orientalism | Occidentalism | Colonial Misrepresentation | Colonial Hegemony | Orient
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      [مفتوح]
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: Purpose: This article aims to engage in a meaningful discussion of Occidentalism as a discourse that draws its roots from Orientalism. It scrutinizes the limitations of Occidentalism in investigating the East-West encounter from the perspective of Orientals (Arab intellectuals) and the multifarious ways the latter relate to and imagines the Occident. It will cast a critical eye on the multiple and diverse constructions of Occidentalism as a discourse, arguing that unlike Orientalism, which homogenizes the Orient, Occidentalism does not Occidentalize/homogenize the Occident. Methodology: We take as a starting point Edward Said’s definition of Orientalism as a style of thought based upon an ontological and epistemological distinction made between ‘the Orient’ and ‘the Occident’, and we explore the limitations and the possibilities of Occidentalism as a method to construe the colonial mechanisms of misrepresentation of the Other as everything that is different from the Self. This article compares and contrasts a plethora of existing definitions of Occidentalism as formulated by scholars from both the Arab world and the Occident. Findings: This paper concludes that the Oriental’s encounter with the Occident cannot, and should not, be projected as a reverse relationship, or, as some claim, as an ‘Orientalism in reverse’, but rather as a diverse set of relationships of Orientals who have experienced the Occident in a variety of manners. Furthermore, while Orientalism derives from a particular closeness experienced between the Occident and its Orient, oftentimes through real or imagined encounters, Occidentalism is also the outcome of a long cultural relationship between the Orient and its Occident. What differs between the Orient and Occident, however, is the position of power and hegemony, which characterizes the Occident’s encounter with the Orient. Originality: This article takes an all-inclusive view to discuss the term Occidentalism from the perspectives of both the Orient and the Occident. It teases out the limitations of this term and challenges Orientalist methods of misrepresentation, which continue to blemish the Arab world and its discourse of Occidentalism as a discourse of hatred of the Occident. Furthermore, through the discussion of Alloula’s Oriental Harem, it offers insight into the suggested Occidentalism method, which emphasizes the disfigurations of the Orient while tactfully writing back to the Occident.

أهداف البحث: تهدف هذه المقالة إلى الدخول في مناقشة ذات مغزى لمصطلح الاستغراب كخطاب فكري يستمد جذوره من الاستشراق. وسوف ندقق في حدود هذا المصطلح من وجهة نظر شرقية (المثقف العربي)، كما سنناقش الطرق المتعددة التي يرتبط بها هذا الأخير بالغرب وآليات تصويره له. وسوف نلقي نظرة ناقدة على الإنشاءات المتعددة والمتنوعة لمصطلح الاستغراب كخطاب لا يتوافق مع الاستشراق في تصويره النمطي للغير، بل على عكس الاستشراق، فإن الاستغراب ينتقد التصوير النمطي الغربي. منهج الدراسة: انطلاقا من تعريف إدوارد سعيد للاستشراق كنمط فكري قائم على التمييز الوجودي والمعرفي بين (الشرق) و(الغرب)، نستكشف حدود وإمكانيات الاستغراب كوسيلة لتفسير الآليات الاستعمارية لتحريف صورة الآخر على أنها عبارة عن كل ما يختلف عن الذات. سوف تقارن هذه المقالة عددا كبيرا من التعريفات المتداولة للاستغراب كما صاغها أدباء ومفكرون من كل من العالم العربي والغرب. النتائج: تخلص هذه الورقة إلى أن لقاء الإنسان الشرقي مع الغرب لا يمكن ولا ينبغي أن ينظر إليه على أنه علاقة عكسية، أو كما يدعي البعض على أنه (استشراق في الاتجاه المعاكس)، بل على أنه مجموعة متنوعة من علاقات الشرقيين الذين اختبروا الغرب في مجموعة متنوعة من الظروف. وكما أن الاستشراق ينبع من تقارب خاص بين الغرب والشرق في كثير من الأحيان من خلال لقاءات حقيقية أو متخيلة، فإن الاستغراب أيضا نتيجة لعلاقة ثقافية طويلة بين الشرق والغرب. لكن ما يفرق بين العلاقتين هو موقع القوة والهيمنة، الذي يميز هذا اللقاء. أصالة البحث: تسلط هذه المقالة نظرة شاملة على مصطلح الاستغراب من وجهة نظر كل من الشرق والغرب كما تناقش القيود المفروضة على هذا المصطلح وتتحدى أساليب التحريف الاستشراقية التي لا تزال تشوه صورة العالم العربي وخطاب الاستغراب كخطاب كراهية الغرب. وعلاوة على ذلك، فإنه من خلال مناقشة كتاب مالك علولة (الحريم الشرقي)، نقدم عينة للنظرة الثاقبة التي يتبناها منهج الاستغراب في كشفه عن طريقة الاستشراق لتشويه الشرق؛ حيث يضع علولة تحت الأضواء تصورات الغرب النمطية للشرق ويقرنها بخطاب انتقادي كرد استغرابي على الغرب.
ISSN: 2305-5545

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.