المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | حصرية، فلك (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج50, ع604,605 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 5 - 8 |
رقم MD: | 1193306 |
نوع المحتوى: | افتتاحيات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان وترفع الستارة. تناول المقال حب الكاتبة للفن، وتعرض وجهه نظرها في فقرات. حيث تناولت الفقرة الأولى حبها للمسرحية، حيث أنها تتوحد مع الشخصية والصراع في المسرحية يميط اللثام عن وجها الأخر الغامض، الأناني، والمؤذي، والمخيف. وناقشت الفقرة الثانية حبها للمسرح فهو يعرض الحياة بتفاصيلها فالناس لهم مالهم وعليهم ما عليهم فتشرحهم النصوص، وتفضحهم احتمالات المراوغة، مقبولة كانت أم مرفوضة حتى ولو كانت في مكمن السر الغامض العميق أو في أعمق نقطه لا عودة من تفاصيل مسيرة تعاد صياغتها بأحرف من سرمد، وخطوط من حنين، وخيوط من لجين غروب شخصيات تنبعث حركة، حية، نبضاً، صخباً، فكراً بين هنا وهناك، ليتبقى في النهاية، فالحياة مسرحيه بلا نص، ومشاهد بدون تحضيرات، ومصائر تتحكم فيها إدارة الواحد الأحد الفرد الصمد. واختتم المقال أن المسرح الناضج المتطور أحد أبرز مقومات الحضارة، ولهذا اتجهت إليه دوما جميع المواقف تحمله رسالتها، وتلزمه بقضاياها، لتترك انطباعها المؤثر في وجدان الإنسان وذاكرته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|