ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أفلاطون في صقلية:...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

أفلاطون في صقلية: قران النظرية والممارسة

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: روميو، نيك (مؤلف)
مؤلفين آخرين: تيكزبيري، إيان (م. مشارك) , ردمان، ربيع طالب مهدي (مترجم)
المجلد/العدد: ع169
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 83 - 87
رقم MD: 1193557
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ القديم | الفلسفة اليونانية | أفلاطون، ت. 347 ق. م. | صقلية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أفلاطون في صقلية قران النظرية والممارسة. وأوضح المقال أن أفلاطون كان يبلغ من العمر أربعين عاماً تقريباً عندما شهد انقلاب الأقلية (الأوليجارشية) على الديمقراطية، ثم استعادة الحكم الديموقراطي، وإعدام أستاذه الأثير سقراط على يد هيئة من المدعين من أبناء جلدته الأثينيين، فكر أفلاطون في مطلع شبابه دخول معترك السياسة الأثينية المضطربة، ولكنه ارتأى أن أفكاره الإصلاحية لدستور المدينة وما تتضمنه من ممارسات تربوية من غير المرجح أن تكون قابلة للتطبيق. وتطرق المقال إلى بيع أفلاطون في سوق العبيد في سيراقوسة ولكن سارع أصدقائه إلى افتدائه وتحريره وعاد إلى أثينا. ثم أشار المقال إلى الرسالة السابعة (نظرية في العمل السياسي). ثم تناول المقال نقد سلوك الترف من قبل أقلاطون عندما وصل إلى صقلية في رحلته الأولى. وتطرق المقال إلى رحلة أفلاطون الثانية وتحدث المقال عن مقاومة الإصلاح والرحلة الأخيرة ثم ذكر المقال أن الفلسفة ممارسة وليست أداة. واختتم المقال بالتأكيد على أنه يتحتم على عصر الديموقراطية ألا يتخلى بشكل آلي عن نموذج أفلاطون للملك الفيلسوف. وما يقتضيه الأمر من توسيع نطاق هذا النموذج بحيث تربط الصداقة والتعليم بين أكبر عدد ممكن من الناس فيتحولون إلى مواطنين فلاسفة ويحكمون معاً بثقة وبلا تحاسد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.