ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البنية الجينية وأثرها الشرعي و...>الوصف

البنية الجينية وأثرها الشرعي والاجتماعي في فقهنا الإسلامي المعاصر

العنوان بلغة أخرى: The Genetic Structure and its Legal and Social Impact on Our Contemporary Islamic Jurisprudence
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الجبوري، ختام مزهر حمد حسون (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Jubouri, Khatam Muzhar Hamad Hassoun
المجلد/العدد: ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: أيلول
الصفحات: 431 - 448
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 1193948
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
البنية الجينية | الطب الشرعي | الفقه الإسلامي
كلمات المؤلف المفتاحية:
البنية | الجينية | النسب | الاستعمال | التوصيات | Structure | Genetics | Lineage | Use | Effective
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: يدرس هذا البحث البنية الجينية أو البصمة الوراثية: أي هوية كل فرد بعينه إذ تعد وسيلة تمتاز بالدقة لتسهيل مهمة الطب الشرعي لمعرفة والتحقق من الشخصية المراد معرفتها ومعرفة الصفات الوراثية لها وذلك بوساطة أخذها من أي خلية من الدم أو اللعاب أو المني أو الإدرار أو غيره إذ يعد الطب الشرعي له دورا مهما في هذا الجائب ومع كل التقدم العلمي الرهيب في كل مجالات الكون والأنسان والحياة إلا انه لم يحدث أي تناقض بين قول الهي ثابت في القران الكريم والسنة المطهرة وبين أي قاعدة وحقيقة علمية ثابتة بل إن القران الكريم تطرق إلى جملة من الحقائق العلمية اكتشفها العلم الحديث بعد حفنة من السنوات وجدها غاية في الدقة سواء في مجال مراحل الأجنة وكيفية خلقها أو في مجالات خلق الكون واصله وعناصره الأساسية وغير ذلك وهذا إن دل على شيء يدل على وجود عظمة الخالق وصدق الرسالة المحمدية وصلاحيتها لكل زمان ومكان وشموليتها وقدرتها على البقاء والاستمرار ومواكبة العصر مهما تطور وتقدم. لذا تمثل البنية الجينية في فقهنا الإسلامي المعاصر الدور البالغ في أثبات الجرائم والمنسب أو نفيه فيها وكذا مجالات استعمالاتها منها لمجهول النسب واللقيط ومنع الوصول إلى اللعان وفي حالة وطيء الشبهة وتبادل المواليد في المستشفيات وأمور أخرى غاية في الأهمية في طيات هذا البحث وليس المخبر كالمعانين.

The research dealt with the genetic structure or the genetic fingerprint: that is, the identity of each particular individual, as it is a method characterized by accuracy to facilitate the task of forensic medicine to know and verify the personality to be known and to know its genetic characteristics by taking it from any cell of blood, saliva, semen, urine, or other Forensic medicine has an important role in this aspect, and with all the terrible scientific progress in all areas of the universe, mankind and life, but there was no contradiction between the words of God fixed in the Qur’an and the purified Sunnah and any established scientific rule and truth. Rather, the Qur’an touched upon a set of scientific facts discovered by modern science After a few years, he found it very accurate, both in terms of the stages of embryos and how they were created Or in the fields of the creation of the universe, its origin, its basic elements, and so on, and this indicates something that indicates the existence of the greatness of the Creator, the truthfulness of the Muhammadan message, its validity for every time and place, its comprehensiveness and its ability to survive and continue and keep pace with the times, regardless of development and progress. Therefore, the genetic structure in contemporary Islamic jurisprudence represents the major role in establishing or denying crimes and attributing it, as well as the areas of its uses, including those of unknown lineage and the foundling, preventing access to curse and in the case of low suspicion, the exchange of births in hospitals, and other matters of great importance in the folds of this research and not the informant as the meanings.
ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.