المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان من ظلال التفسير وتحدث المقال عن تفسير آية (يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثاً)؛ أي يوم يؤتى بشهيد من كل أمة يتمنى الكفار والعصاة يومئذ لو خلطوا بالأرض، فيتحولوا تراباً ويفنوا، ولم يخلقوا ولم يحاسبوا، ولا يقدرون على كتمان شيء على الله تعالى، فإنه يحاسبهم على كل ذرة. واستعرض المقال الآية (36) من سورة النساء ثم وجه الخطاب الصريح إلى المسلمين فيما يخص الصلاة التي هي من أفضل العبادات وأعلاها ووضح أحكامها وأحكام الطهارة وتعرض المقال للآية (46) من سورة النساء وأوضح المقال أن الآيات السابقة ساقت ضلال اليهود وما هم عليه من القبائح المختلفة، ثم خاطبهم بالإيمان وتصديق القرآن الكريم وحذرهم مخالفته ومعارضته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|