المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | خضير، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع392 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 7 - 8 |
رقم MD: | 1194128 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على المشهدية الشعرية في الأردن-محطات. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أوضحت الأولى أن الشعر ومنذ ولادته ما زال يحفظ هيبة اللغة العربية التي غبط عليها الشاعر الألماني "غوته" بالقول "ربما لم يحدث في أي لغة هذا القدر من الانسجام بين الروح والكلمة والخط مثلما حدث في اللغة العربية". وأشارت الثانية إلى أن الشعر منذ عام كان فيها حارساً للغة، جامعاً للحكايات، موثقاً لسير الأولين، ومنذ البدايات، وقاوم الشعراء مشروع فرض اللغة التركية على الأمة العربية. وأكدت الثالثة على أن الشعر عبر رحلته الطويلة، طال النسيان بعض مبدعيه بعد أن طاشت صنارة الغاوين، فلم يجدوا من يطبع لهم قصائدهم، سواء على صفحات الذاكرة، أو على وجه الرقاع. واختتم المقال بالتأكيد على المساهمة بشكل أو بآخر في حفظ منتج العرب، فأنا أراه على خلاف الرواية التي ولدت ونشأت في الغرب، فهو منذ مولده عربي، وهو شكل من أشكال الفن اللغوي، ولطالما ساهم الشعر في بناء العقل وترميم المزاج عبر الموسيقي والحكمة التي ما انفكت تلازم الشعر منذ وقوف المتنبي بين يدي صاحب "طبريا" الأمير بدر بن عمار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|