ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور المساجد والجوامع البغدادية في التربية والتعليم: العصر العباسي أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Role of Baghdad Mosquesducation: The Abbasid Era as a Model
المصدر: مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: حسين، أحلام محسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أيلول
الصفحات: 305 - 335
ISSN: 1995-8463
رقم MD: 1194653
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المساجد والجوامع | التربية والتعليم | العصر العباسي | Mosques and Mosques | Education | The Abbasid Era
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

54

حفظ في:
LEADER 04440nam a22002417a 4500
001 1940486
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 212116  |a حسين، أحلام محسن  |g Hussein, Ahlam Mohsen  |e مؤلف 
245 |a دور المساجد والجوامع البغدادية في التربية والتعليم:  |b العصر العباسي أنموذجا 
246 |a The Role of Baghdad Mosquesducation:  |b The Abbasid Era as a Model 
260 |b جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية  |c 2021  |g أيلول 
300 |a 305 - 335 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تعد المساجد والجوامع مؤسسات تربوية ودينية وعلمية متكاملة إذ لم تكن مكانا للعبادة فقط بل كانت مركز للحياة السياسية والتعليمية والاجتماعية في الدولة العربية الإسلامية لذ كانت تمثل المعهد الأول لتعليم المسلمين القراءة والكتابة وتفقههم بأمور دينهم القويم وتخرج منها الرواد الأوائل من الصحابة الأجلاء بناة الحضارة العربية الإسلامية الزاهرة وأول مكان اتخذه المسلمون في التربية والتعليم هو مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم. أما في العصر العباسي قد بني المنصور أول مسجد في بغداد وهو المسجد الجامع الكبير وسط العاصمة بغداد، وكان الجامع الكبير مركزا للتدريس وتلقي العلوم. وهناك مساجد عدة في العصر العباسي بلغت (أثني عشر) جامعا أما المساجد فقد بالغ المؤرخين في عددها ذكر بعضهم إنها بلغت (ثلاثون) الف مسجد وهو عدد مبالغ فيه وهذا يدل على الاهتمام بالجوانب الدينية والتربوية والعلمية. تكمن أهمية البحث في كون المساجد والجوامع لها دور كبير في جميع العصور والأماكن الإسلامية وللبحث عن العبادات والتربية والتعليم وغيرها بشكلها الصحيح 
520 |b  interest in mosques continued throughout all Islamic eras for the same purposes and upon the establishment of the Abbasid state. The first mosque built in it was the Al-Mansour Mosque built by Abu Jaafar Al Mansour when the city of Baghdad was established. This mosque was the focus of attention of sheikhs and scholars at that time. Mosques and mosques continued to be centers of public life, especially as centers of education, education and worship. An increase in the political aspect of it. Mosques were not limited to a science of science, but were interested in various sciences and their types of knowledge, and were not limited to religious sciences if they held councils for scholars, writers, poets, doctors and others to study and debate, and it was described by one of the scholars (mosques are councils of honorable ones), as mosques had a great role, especially in The Abbasid Era in developing education and graduating scholars from it and educating young people to the fullest and at the hands of the best scholars and teachers in all religious, secular, scientific and literary sciences. A mosque, which is an exaggerated number, and mosques have reached (12) mosques in which all religious, scientific, social, political and other rituals are practiced. In conclusion, we can conclude that every mosque is a mosque, while not every mosque is a mosque 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a المؤسسات التربوية  |a المساجد  |a بغداد  |a العصر العباسي 
692 |a المساجد والجوامع  |a التربية والتعليم  |a العصر العباسي  |b Mosques and Mosques  |b Education  |b The Abbasid Era 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 011  |e Journal of the University of Anbar for Humanities  |f Maǧallaẗ ǧāmiʻaẗ al-anbār li-l-ʻulūm al-insāniyyaẗ  |l 003  |m ع3  |o 0832  |s مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية  |v 016  |x 1995-8463 
856 |u 0832-016-003-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1194653  |d 1194653 

عناصر مشابهة