المصدر: | المجلة العراقية للعلوم الإقتصادية |
---|---|
الناشر: | الجامعة المستنصرية - كلية الإدارة والاقتصاد |
المؤلف الرئيسي: | العلي، أحمد ابريهي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج14, ع49 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الصفحات: | 2 - 6 |
رقم MD: | 1195408 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان التجارة الخارجية في العالم بين عامي (2000) و(2014) واتجاهات الأمد البعيد. أشار المقال إلى أن الصادرات السلعية تمثل انعكاس للإمكانية الاقتصادية الكلية للبلد المعني وقدرته التنافسية الدولية، وتعتمد على إنتاجية العمل التي تعينها التكنولوجيا والأطر التنظيمية من جهة وعلى الأجور وأسعار المدخلات المحلية للسلع المصدرة من جهة أخرى. وتطرق إلى وجود خصائص يمكن تسميتها بنيوية تفسر تفاوت الدول في درجة انفتاحها التجاري، وفي العقود الأخيرة أصبح تنوع المنتجات لإشباع نفس الحاجة سببًا آخر لاتساع التجارة الخارجية. وأكد على إسهام الثورة الصناعية في نهضة مشهودة للتجارة الخارجية؛ حيث كان النمو الحقيقي للتجارة الخارجية أعلى من نمو الناتج العالي، وأعطى دفعة قوية للعولمة، كما تقاعست التجارة الخارجية بين بداية الحرب العالمية الأولي ومنتصف القرن العشرين. وتحدث عن تزايد قيمة الصادرات السلعية للعالم استنادًا إلى النشرة السنوية للتجارة الخارجية القسم الإحصائي للأمم المتحدة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن كوريا الجنوبية قوة اقتصادية مهمة؛ بينما توسعت تركيا في تجارتها الخارجية وهو ما يشبه القفزة من (27.8) مليار صادراتها عام (2000) إلى (157.6) عام (2014) لكن استيراداتها كبيرة؛ بحيث أصبح العجز التجاري عام (2014) بمقدار (84.6) مليار دولار، وهو يحتاج إلى تمويل بالتدفقات المالية الخارجية وصادرات خدمات وربما قروض بأشكال مختلفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|